٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن الشو الإعلامي
آخر تحديث GMT20:57:35
 عمان اليوم -

٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن "الشو الإعلامي"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - ٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن "الشو الإعلامي"

ريهام سعيد
القاهرة - العرب اليوم

"ريهام سعيد" اسم أصبح وجوده في البرامج التلفزيونية، ورائجا في مواقع التواصل الاجتماعي يعني وجود مشكلة وحلقة نارية تم عرضها في برنامج "صبايا الخير".
والبرنامج الذي يساعد المحتاجين ويوفر لهم العلاج والسكن وما يلزم الحياة لابد وأن يتخلله حلقات مثيرة للجدل وتصبح مثار حديث الجميع، حتى أصبح الكثيرون على يقين من أن ريهام سعيد تبحث عن الموضوعات التي ستثير ضجة وجدل.
ولا تنتهي مشكلة وموضوع تناولته ريهام في برنامجها وأثار الرأي العام حتى تبدأ في التطرق إلى موضوع آخر.. والمواضيع الشائكة كثيرة، ويمكن تناولها بطرق عدة وسيتحدث الجميع عنها.

وأصبح الموضوع مبالغا فيه، فلم يعد الجمهور فقط هو من يرفض تناول موضوعات تثير المشكلات، بل حتى الإعلاميين؛ فأصبحنا نرى كل برنامج يعلّق على ما تناوله وقدمه برنامج آخر، وندخل في حرب التصريحات.
ويبدو أن ريهام سعيد لن تتوقف عن إثارة الجدل بموضوعاتها التي تتناولها وتقدمها، ففي كل حلقة جديدة يُضاف إلى سجل مشكلاتها شيء جديد، ونستعرض معك في السطور التالية 5 موضوعات تناولتها ريهام سعيد، وأثارت من خلالها جدلا كبيرا:


1) فتاة "الحرية مول"هو آخر الموضوعات التي تسببت ريهام سعيد في إثارة الرأي العام حولها بسببه، وترجع القصة إلى استضافه ريهام سعيد في برنامجها "صبايا الخير" للفتاة التي تعرّضت للضرب على يد شاب في إحدى المراكز التجارية بمنطقة الكوربة في مصر الجديدة.
ولم تقتنع ريهام بما روته الفتاة عن الواقعة، وقالت إن ثياب الفتاة قد تبدو عادية للخروج في أماكن معينة ولكن ليس بمركز تجاري دخوله مجاني لأي شخص، وأنه بالتأكيد الأمر ليس كما روته الفتاة، وشككت في سلوكياتها بنشرها لصور شخصية لها خلال الحلقة.
وبعد أن نشرت ريهام سعيد صور شخصية للفتاة، ثار الجميع ضدها، وطالبوا بوقف البرنامج ومحاسبتها ومحاكمتها على اقتحامها للحياة الشخصية للفتاة دون استئذانها، ووصل الأمر إلى أن احتل الموضوع حديث البرامج خلال اليوم.


2) أطفال سوريانالت حلقة برنامج "صبايا الخير" والتي عرضت ريهام سعيد فيها تقديمها لمساعدات لأطفال سوريا اللاجئين في لبنان انتقادات واسعة، بسبب طريقة تقديمها للمساعدات، وما قالته في الحلقة تعقيبا على تدافع الأطفال للحصول على المعونات.
وكان من أبرز من انتقدوا الحلقة الإعلامي يسري فودة، والذي وصف برنامجها بأنه من "بالوعات الصرف الإعلامي".
وظهرت ريهام خلال الحلقة وهي واقفة على ظهر سيارة محمّلة بالسلع الغذائية والملابس، ورُفع عليها العلم المصري، والتي تدافع نحوها العشرات من اللاجئين في المخيم للحصول على السلع.
وفي لقطة أخرى تقول ريهام سعيد للمشاهدين: "هذه هي الشعوب التي ضيّعت نفسها بالفتنة، هذه هي الشعوب التي تقسّمت، هذا هو مصير الناس عندما يضيع بلدهم، انظروا كيف تركوا أطفالهم في الأرض وركضوا ليأخذوا الملابس، دفعوا بعضهم ومازالوا يضربون بعضهم".
كما ظهرت في لقطة أخرى وهي خائفة من تدافع اللاجئين السوريين على السلع التي أحضرتها لهم، وتقول: "أنا عايزة أرجع مصر، احنا شعب راقي ومؤدب وأخلاقه عالية".


3) المثليين جنسياقدمت ريهام سعيد حلقات من برنامج "صبايا الخير" عن المثليين جنسيا، فاستضافت فتاتان تمارسان المثلية سويا، وكانتا راضيتان عما تفعلانه، وظل الحديث حول ذلك الموضوع متداولا لفترة طويلة، وهو ما أثار الغضب حول سر تقديم ريهام لهذه النماذج في برنامجها.


4) الإلحاد من الموضوعات التي تناولتها ريهام سعيد في برنامجها "صبايا الخير" وأثارت الجدل كان "الإلحاد"، وذلك باستضافتها لملحدين يتحدثون عن الإلحاد ومعتقداتهم.
وتسبب أسلوب ريهام في إدارة الحوار، وطريقة كلامها وأحيانا بكائها لما تسمعه من الملحدين، وأنها لم تحتمل كلامهم في استفزاز المشاهدين بصورة كبيرة.


5) الجنوأكثر الحلقات حديثا وتداولا بين الناس، والتي تبعها حلقات من السخرية في برامج ومسلسلات عدة هي حلقة "الجن" أو سلسلة حلقات الجن التي عرضتها ريهام سعيد في برنامجها.
فالمشاهدين لم يصدقوا ما تم عرضه في الحلقة، وقوبلت بسخرية وسخط شديد، حتى وصل الأمر إلى تقديم أغنية مهرجات عنها، كما قام عدد من الإعلاميين بالتعليق على الحلقة إضافة إلى رد بعض الشيوخ عليها.

وعرضت ريهام سعيد في الحلقة مجموعة من الفتيات في إحدى القرى يقولون إنهن ممسوسين من الجن، وأنهن يقمن ببعض الحركات، وذهبت لهن ريهام برفقه طبيب نفسي، ولكنها أخبرت بأنهن لن يعالجوا إلا بوجود معالج روحاني .

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن الشو الإعلامي ٥ قضايا مثيرة تثبت أن ريهام سعيد تبحث عن الشو الإعلامي



GMT 08:59 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فصائل عراقية موالية لإيران تستهدف ميناء حيفا بطائرة مسيرة

GMT 08:55 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

4 شهداء وإصابات في قصف الاحتلال منزلا بحي التفاح شرق مدينة غزة

GMT 10:11 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مصرع 6 أشخاص جراء إعصار أوسكار في كوبا

GMT 10:09 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الشيكل الإسرائيلي يهبط وسط مخاوف زيادة التصعيد مع إيران

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم - إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 20:23 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 17:31 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يولد بعض الجدل مع أحد الزملاء أو أحد المقربين

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 09:21 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الميزان

GMT 21:01 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 04:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 05:19 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزل الحب يساعدك على التفاهم مع من تحب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab