التربية والتعليم يعالج سلبيات البيئة المدرسية في القصيم
آخر تحديث GMT19:01:17
 عمان اليوم -

"التربية والتعليم" يعالج سلبيات البيئة المدرسية في القصيم

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - "التربية والتعليم" يعالج سلبيات البيئة المدرسية في القصيم

الإدارة العامة للتربية والتعليم في القصيم
بريدة – العرب اليوم

نظم قسم اللغة العربية في إدارة الإشراف التربوي في الإدارة العامة للتربية والتعليم في القصيم، لقاء تضمن عددا من المحاور الإثرائية، التي تلامس تطبيق العمل التربوي والتعليمي في الميدان.

وتناولت أوراق العمل المطروحة عددا من المواضيع الآنية، في مقدمتها الأمن الفكري في البيئة المدرسية، حيث تحدث مساعد المدير العام للشؤون التعليمية صالح الجاسر عن هذا المحور، من خلال مدخل وطني واجتماعي، تناول فيه دور المشرف من خلال النفاذ المطلق إلى مكونات البيئة المدرسية، وقدرته على تعزيز التوجهات الإيجابية، ومعالجة الظواهر السلبية في هذه القيم، ومواجهة مظاهر الانحراف والتطرف في الجانبين.

كما تناولت ورقة العمل دور المشرف في تزكية المرشحين للأعمال القيادية، والتعامل مع هذا الجانب بمهنية عالية وحس وطني صادق، بما يدعم عمليات الترشح الموضوعية، مع التأكيد على أنه سيتم التعامل مع توصيات المشرفين وملاحظاتهم بجدية تامة، لتحسين بيئة العمل القيادي.

وفي ختام الورقة، أكد الجاسر دور مشرف اللغة العربية في توطين مهارات الإلقاء في البيئة المدرسية، ودعم عمليات تدريب الطلاب وإبراز مهاراتهم.

كما شارك مدير إدارة الإشراف التربوي أحمد الفايزي بورقة عنوانها "الإشراف وقيود الكم" تناولت المؤشرات الفنية، وتجاوز المعوقات، وتوظيف الفرص في دعم المنتج المهني والاهتمام بمفاهيم الإبداع، ومنها توظيف اليوم العالمي للغة العربية، كمبادرة نوعية يمتد نتاجها بصورة أفقية ورأسية، كما تناول أهمية ممارسة المشرف التربوي لدوره تجاه المعلم، استنادا إلى فعاليات الزيارة الصفية ونتائجها، مع وضع جدول عملي لمشاركة الخبرات المهنية ووضع إطار زمني لها.

في حين قدم رئيس القسم إبراهيم العصيلي ورقة تناولت المنجزات والأداء، والخطط وفجواتها، والمبادرات وأدوات دعمها.

أما مشرف اللغة العربية حمد السيف فقدم ورقة بعنوان "الحوار قيمة إشرافية"، تناول من خلالها عددا من المحاور حول أهمية الحوار كأداة رئيسة ومفتاح تواصل، وأنماط الحوار، وسمات المحاور الناجح، ثم جماليات الحوار ودوره كموصل للرسالة

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التربية والتعليم يعالج سلبيات البيئة المدرسية في القصيم التربية والتعليم يعالج سلبيات البيئة المدرسية في القصيم



GMT 09:19 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

43052 طالبًا وطالبة مسجلون في نظام القبول الموحد

GMT 15:58 2024 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

جدل في عمان بعد تداول صورة "مريبة" من كتاب مدرسي

إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 عمان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 عمان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab