مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها
آخر تحديث GMT19:01:17
 عمان اليوم -

مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها

ستوكهولم ـ أ.ف.ب

روت احدى السويديتين المدعيتين على مؤسس موقع ويكيليكس جوليان اسانج بتهمة الاغتصاب معاناتها كتابة، وهي المرة الاولى التي يتم فيها الحديث علنا عن القضية بحسب ما نقلت وسائل الاعلام السويدية. وروت السيدة في الثلاثين من العمر التي لم يكشف القضاء ولا الاعلام عن اسمها، على مدونتها في منتصف نيسان/ابريل انها كانت "ضحية اعتداء" قبل ثلاث سنوات. ولم تذكر على المدونة مرتكب هذا الاعتداء. بالتالي لربط المسالة مع قضية اسانج ينبغي التذكر بانها عرفت بشكل واسع النطاق على الانترنت بانها احدى المدعيتين.والمدونة التي لم يتنبه اليها احد طوال شهر كشفت عنها الصحافة السويدية الخميس. وافادت الشابة ان اصدقاء المهاجم واشخاصا اخرين لديهم دوافع مختلفة ولا سيما سياسية "قرروا سريعا ان هناك شيئا مشبوها، انني اكذب وان مرتكب الافعال بريء". وتابعت "ذكرت روايات غريبة في محكمة راي هائلة قضاتها مغفلو الاسماء وشهودها يغامرون بتقديم تفسيرات مجنونة". واكدت السيدة الناشطة سياسيا انها تلقت تهديدات واجبرت على الاختباء. لكنها اقرت بانها تشعر بمزيد من الدعم لها وتصديق روايتها. ورفعت شابتان دعوى ضد الاسترالي بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي في منطقة ستوكهولم في 2010. ولم تتقدم الاجراءات نظرا الى رفض اسانج المثول امام القضاة السويديين الذين يريدون الاستماع اليه ولجا كملاذ اخير في سفارة الاكوادور في لندن هربا من مذكرة توقيف اوروبية. ولم يخرج من مبنى السفارة منذ 19 حزيران/يونيو. ويؤكد اسانج ان العلاقات الجنسية كانت بالتراضي وانه ضحية اضطهاد برمي في النهاية الى تسليمه الى الولايات المتحدة التي نشر موقعه ويكيليكس بشانها عام 2010 كمية هائلة من الوثائق العسكرية والدبلوماسية السرية.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها



إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 عمان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 عمان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab