طالبة في الإعدادي تحمل طفلًا من جارها والشرطة تجبره على الاعتراف
آخر تحديث GMT12:12:54
 عمان اليوم -

طالبة في الإعدادي تحمل طفلًا من جارها والشرطة تجبره على الاعتراف

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - طالبة في الإعدادي تحمل طفلًا من جارها والشرطة تجبره على الاعتراف

طالبة في الإعدادي تحمل طفلًا من جارها
القاهرة - العرب اليوم

ظل الشاب العشريني يطارد جارته التي تبلغ عامها السادس عشر، حتى وقعت فريسه له، وضمها إلى قائمه عشاقه، لكنها اختلفت عنهم لتتحول حكايتها إلى مأساه. ,الطالبة "م.ن" طالبة في الصف الثالث الإعدادي، كانت أسرتها تعقد عليها آمالا كبيرة في التحاقها بإحدى كليات القمة بسبب حبها للعلم والدراسة، لكنها في لحظة خيبت آمالهم وأصبحت مصدر تعاستهم، وكل همهم في الحياة هو التستر على فضيحتهم.

 وتلك المأساة كان سببها جار الطالبة الذي ظل يلاحقها بكلماته المعسولة، الذي كان دوما يراقبها عن بعد ويتأمل مفاتن جسدها التي هي في ريعان الظهور، ويمنى نفسه بامتلاكها، حيث نجح في الايقاع بها.  وبكلماته وأسطوانته التي اعتاد عليها اوقعها في فخ نصبه لها ونجح في التودد والتقرب اليها وكثر الحديث بينهما حتى اصبحت لاتطيق فراقه، وتقدم له التنازلات من أجل ان يبقي إلى جوارها، كل ذلك كان ضمن مخطط الشاب، لينشئ معها علاقة محرمة يتلذذ فيها بجسدها الصغير.

وفي أحد الأيام استغل الشاب خلو منزلها من أفراد أسرتها وطلب منها أن يزورها في المنزل دون أن يشعر به أحد، رغم رفضها المستمر لتلك الزيارة، إلا أنها أمام إصراره وافقت على أن لا تتجاوز الزيارة 5 دقائق. وبمجرد أن فتحت له باب الشقة بدأ يتطاول على جسدها باللمس، وظلت تقاومه حتى سلمت له نفسها، بعد أن وعدها بالزواج، وتعددت اللقاءات بينهما، حتى صارت علاقة أدمنت عليها، وهي مازالت مراهقة تخطو بقدميها نحو حياتها الأولى.

وبعد عدة أشهر شعرت الفتاة بتغيرات في جسدها لم تعتد عليها، وإذ بمصيبة كبرى تهوى فوق رأسها بعد اكتشافها حملها، لتجد نفسها بين مطرقة وسندان، لم تستطع التخلص من مصيبتها خاصة والدتها التي بدأت تلاحظ تلك التغيرات عليها. واقتربت الأم من طفلتها واحتضنتها برفق وطالبتها بأن تحدثها وتفتح لها قلبها عما تخبئه عنها، وجدت الفتاة أنه لامفر من أن تعترف لأمها بتلك المصيبة التي ألمت بها، لتخبرها بحملها، صعقت الأم من تلك الاعترافات، ووجدت نفسها حائرة لاتعرف ماذا تقدم لابنتها لنجدتها، فلم تجد سوى إخبار والدها بمصيبتهم، ليحرر محضرا بقسم شرطة قليوب ضد الشاب الذي تم ضبطه واعترف بالواقعة.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طالبة في الإعدادي تحمل طفلًا من جارها والشرطة تجبره على الاعتراف طالبة في الإعدادي تحمل طفلًا من جارها والشرطة تجبره على الاعتراف



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ عمان اليوم

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 عمان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 عمان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم - إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab