يشهد هذا الشهر تشابكا في بعض الأمور
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

يشهد هذا الشهر تشابكا في بعض الأمور

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - يشهد هذا الشهر تشابكا في بعض الأمور

برج الحمل

مهنياً: يشهد هذا الشهر تشابكا في بعض الامور ومضاعفات في معالجة اوضاع وثغرات متتالية تطالعك هذا الشهر مرحلة متقلبة تحمل إليك إرباكاً وضغوطاً إن الجو الفلكي لا يبشر بالكثير من التقدم والانفراج، بل قد يحمل تراجعاً وتعباً وصراعاً. فالضغوط الشخصية والتقلبات ستتم في عقر دارك او مكتبك فكن متنبهاً وتجنب الوقوع في الأزمات.  الوقت غير مناسب لتقديم خدماتك أو التبرع للقيام بأعمال جبارة اذ ان وجود الشمس في برج خصمك السرطان في مربع مع برجك يولد طاقة سلبية بالاضافة الى خسوف القمر يوم 5 في مواجهة برجك من الجدي ما يجعلك تفقد اعصابك لكن  الخبر الابرز هذا الشهر هو انتقال المريخ الى برجك استثنائيا لغاية نهاية السنة ما يجعلك اكثر حيوية ونشاطالكن عودة زحل الى الجدي يعاكس المريخ من بج وقد يولد بعض التنافر في حين ان عطارد في السرطان في مواجهة برجك يجعل نقاشاتك ومفاوضاتك معقدة انصحك الالتزام بجدول أعمالك اليومي بدون إضافات جديدة. ويكون نافعاً التخفيف من بعض الواجبات. لكن لحسن الحظ وجود الزهرة في الجوزاء يلطف الاجواء ويجعلك تنعم بطوالع فلكية ايجابية لذلك لا تتسرع ولا تتهور ولا تتخذ قرارات مفاجئة بل يجب ان تتريث وان تعط نفسك وتعطي الكواكب فرص ثانية وثالثة أو أكثر. عليك بتجنّب المواجهات لأن أي نتيجة خلالها لن تكون لصالحك. تنشغل بمسائل روتينية مربكة وعلى الأرجح لا تستحق كل التوتر والانفعال لكنني أدعوك الى عدم تأزيم أي مسألة حالياً.

عاطفياً: في الحب تبدو مندفعاً ، متسرّعاً، متحمّساً ، وقد تحتاج إلى تغيير وإلى مناخ جديد. يناسبك كوكب الزهرة من الجوزاء  فتتفق مع الشريك أو تعيش مغامرات جيّدة، تمازح البعض وتتعرّف إلى البعض الآخر، تسعد بقرب مَنْ تحبّ أو تتعرّف إلى حبيب جديد إذا كنت خالياً. من غير المستبعد أن تحتفل بمناسبة في هذا الشهر وتكون مفرحة وسعيدة جدّاً، وقد تتعلّق بأحد الأولاد أو الأشقاء أو الشقيقات. كما تشير الكواكب إلى اجتماع كبير في منزلك يوحي بالإيجابيّة المطلقة. قد تعقد صداقة حلوة ومؤثّرة وغنيّة، وربما تتواطأ مع أحد الأشخاص على مشروع مهمّ وتبقي الأمر سرّاً. أمّا إذا كنت تتعاطى الشأن العام، فقد تلتقي مع أحدهم على أفكار مميزة لإيجاد حل لأزمة عامة، أو لتحليل ما يحصل في هذه الأثناء في أحد البلدان أو إحدى المناطق من العالم، ويكون اللقاء الفكري مدخلاً إلى علاقة عاطفية ربما.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يشهد هذا الشهر تشابكا في بعض الأمور يشهد هذا الشهر تشابكا في بعض الأمور



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 21:26 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 19:24 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab