رئيس الوزراء الفلسطيني يتوقع الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى نهاية أيلول
آخر تحديث GMT21:22:16
 عمان اليوم -

أكد أن حكومته تواجه أزمة مالية تتعلق بتوفير الرواتب الشهرية

رئيس الوزراء الفلسطيني يتوقع الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى نهاية أيلول

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - رئيس الوزراء الفلسطيني يتوقع الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى نهاية أيلول

 الدكتور رامي الحمد الله يتوقع الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى نهاية أيلول

 الدكتور رامي الحمد الله يتوقع الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى نهاية أيلول رام الله – نهاد الطويل توقع رئيس الوزراء الفلسطيني  الدكتور رامي الحمد الله، مساء الأحد الإفراج عن الدفعة الثانية من أسرى ما قبل أوسلو، قبل نهاية أيلول/سبتمبر الجاري. وقال الحمد الله خلال جولة تفقدية في محافظة سلفيت شمالي الضفة الغربية "إنه من المحتمل الإفراج عن الدفعة الثانية من أسرى ما قبل أوسلو قبل نهاية الشهر الجاري"، داعيًا المجتمع الدولي إلى دعم جهود القيادة الفلسطينية في المفاوضات من أجل الوصول إلى الدولة الفلسطينية على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، مشددًا على "إن الحكومة، وبتوجيهات من الرئيس، تحاول جاهدة وبكل السبل أن تلبي احتياجات المواطنين، لاسيما تلك الضرورية منها، على الرغم من الأزمة المالية".
وفي شأن الأزمة المالية التي تعاني منها السلطة الوطنية، أكد الحمدالله  أن الحكومة تواجه تحديات كبيرة، لاسيما فيما يتعلق بتوفير الرواتب الشهرية، مشيرًا إلى حاجة السلطة الماسة للدعم من البلدان العربية لحل هده المشكلة ومعالجة العجز المتراكم في الموازنة منذ سنوات، لافتًا إلى أن الحكومة تحاول توفير كل مقومات الدعم والصمود للمواطنين رغم الأزمة المالية.
وكان العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود قد أمر باعتماد مبلغ 200 مليون دولار لدعم صمود المدن الفلسطينية ليشمل المدن والبلديات في الضفة الغربية المحتلة كافة، والأعضاء في منظمة العواصم والمدن الإسلامية.
وجاء الإعلان عن المنحة السعودية على لسان وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير منصور بن متعب بن عبد العزيز أثناء كلمته التي ألقاها، الأحد، في حفل افتتاح المؤتمر العام الثالث عشر لمنظمة المدن والعواصم الإسلامية، الذي تستضيفه أمانة العاصمة المقدسة في مكة المكرمة.
وفي سياق منفصل، أقدم صاحب بسطة لبيع البضائع المستعملة في مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية، الأحد، على حرق جسده احتجاجًا على أوضاعه الاقتصادية، بعد قيام طواقم بلدية المدينة بإزالة بسطته.
وأفاد مصدر طبي من مستشفى "الشهيد ثابت ثابت" الحكومي في المدينة، أن المواطن يوسف الداية (25 عامًا) وصل المستشفى وهو مصاب بحروق بسيطة في جسمه العلوي من الدرجة الأولى، وحالته طفيفة، حيث تم تقديم الإسعافات والعلاج الطبي اللازم له.
 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس الوزراء الفلسطيني يتوقع الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى نهاية أيلول رئيس الوزراء الفلسطيني يتوقع الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى نهاية أيلول



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم - إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab