تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى
آخر تحديث GMT10:50:17
 عمان اليوم -

يعد أحد النزاعات الصحافية القديمة

تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى

النزاعات الصحافية القديمة
لندن - ماريا طبراني

يعد كتابة تقرير بشأن مراكز المادة الفرعية، أحد النزاعات الصحافية القديمة في عالم الصحافة، والمزعجة للصحافيين، والتي اندلعت مرة أخرى مع إنشاء المراكز كبديل للمركزية.

واكتشف محرر سابق في برمنغهام ميل، وهو ستيف دايسون، منذ نحو عام، ما أسماه "فضائع العمل كبديل" والتي يرتكبها الموظفون العاملون في مركز نيوبورث، ساوث ويلز، والتي أنشأها نيوزكاوست/غانيت.

عمل دايسون على فهرسة الحوادث وأمثلتها المؤسفة، بالإضافة إلى التصميم والتعليق المفقود والأخطاء الإملائية، وعلق 71 قارئًا على مقاله "هولد ذي فرونت بيدج"، ووافقت الأغلبية الساحقة من المعلقين على العرض السيء.

وعلى الرغم من أن المحررين لم يلوموه بشكل مباشر، كان هناك بعض التعاطف مع عبء العمل، لم يكن من المستغرب أنهم يعتبرونه من ضمن إنتاجهم.

واختار دايسون، في المقال الجديد "هولد ذي فرونت بيدج" سلسلة طويلة من رسائل البريد الإلكتروني الطويلة التي جمعها مركز المادة الفرعية حول نوعية النسخة التي يتلقاها الصحافيين.

لقد اختار بعض حالات الأخطاء الواقعية، والأخطاء النحوية والبلاغية غير المناسبة، واجتذب 31 معلقًا حتى الآن.

ويعمل الصحافيون في مكاتب فرعية صغيرة خاصة بهم، وليس هناك حاجة للانقسام والتنافس على الأخبار والكتب.

وتعد واحدة من الظروف غير المتوقعة لإزالة المادة الفرعية في المكاتب والعداء المتفاقم، والطريقة الأوحد هي مبادلة فرص العمل كل ستة أشهر، وليس هناك حاجة لمثل هذه الانقسامات في الوقت الحاضر.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى



GMT 09:52 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد 176 صحفيًا في قطاع غزة بعد عام من الحرب

أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ عمان اليوم

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 عمان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 عمان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم - إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab