استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا
آخر تحديث GMT20:57:35
 عمان اليوم -

وسط اتهام المنتدى بمساعدة التطرف

استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن "الفان" على ويكيبديا

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن "الفان" على ويكيبديا

حداد على ضحايا حادث برشلونة
لندن ـ كاتيا حداد

نشرت "ديلي ميل" البريطانية أن الدعاية الجهادية التي تصف كيفية شن هجوم "الفان" لا تزال متاحة على ويكيبيديا الليلة الماضية ، مما دعى المحللين إلى اتهام الصفح بمساعدة التطرف.

وفي الأيام التي سبقت هجوم الخميس في برشلونة ، وفرت الموسوعة على الإنترنت روابط لعشرات من صفح "داعش" ومجلات القاعدة ، وقد شجع أحد منشورات "داعش" المتطرفيين ، على استخدام سيارة تأجير لمهاجمة الأماكن العامة لأنهم نجحوا في قتل أعداد كبيرة من الكفر.

استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا

ويأتي هذا بعد شهرين فقط من إعلان تيريزا ماي أن عمالقة الإنترنت الذين يرفضون التخلص من "الدعاية السامة" ، قد يواجهون ملايين عدة من الغرامات. 

ووتجنب ويكيبيديا الكشف عن أن الموسوعة سمحت بلينكات لاثنين من أكثر الجماعات المتطرفة في العالم توفر المواد التي لا تزال متاحة على الموقع في مقال نشر قبل ستة أيام فقط ، من مجلة "القاعدة" الرسمية، التي أشادت "بالجهاديين " بما في ذلك خالد مسعود ، المتطرف ، الذي نفذ هجوم  وستمنستر.

استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا

وهناك رابط آخر لمجلة "داعش" يشجع الجهاديين على القيام بهجمات السيارات ، مثل التي حدثت الخميس ، منذ نشر المجلة في نوفمبر/تشرين الثاني ، ظهرت روابط مماثلة أيضًا على جوجل، "فيسبوك وتويتر" ، ومع ذلك، إزالة "فيسبوك وتويتر" الروابط عندما اتصلت به البريد في مارس/أذار ، إلا أن بعض الروابط مازلت موجودة على غوغل لأسباب أكاديمية.

يذكر أن صفحات ويكيبيديا يمكن كتابتها وتحريرها من قبل أي فرد من الجمهور، لكن السهولة المحتملة في الوصول إلى الدعاية كانت أثارت دهشة النواب. 

وقال النائب تشارلي إلفيك "إنه لا يصدق أن ويكيبيديا تجعل هذه المواد المتاحة ، إنهم بحاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة للتأكد من إزالتها، هذا يسلط الضوء على أهمية محاولات شركات مثل فيسبوك ، يوتيوب ، والآن ويكيبيديا أن تكون يقظة قبل اتخاذ إجراءات حازمة ضد المواد التي تساعد المتطرفيين".

وأضاف الدكتور هاني فريد ، مستشار مشروع مكافحة التطرف "نحن نرى ضرر حقيقي وهو نتيجة مباشرة لفشل شركات الإنترنت أن تزيل تلك الصفحات ، كما كانت المواد المتطرفة متاحة على موقع يوتيوب في الأيام التي سبقت هجوم برشلونة، ويمكن للبريد أن يكشف.حيث كان يوجد فيديو، نشر في 14 أغسطس/ أب ، يصور جهادي أمام الكاميرا ، حرر نفسك عن طريق قتل الكفار ، أعقاب الهجوم الخميس تمت إزالة أشرطة الفيديو ، لم تستجب ويكيبيديا لطلبات التعليق الليلة الماضية".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 20:23 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 17:31 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يولد بعض الجدل مع أحد الزملاء أو أحد المقربين

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 09:21 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الميزان

GMT 21:01 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 04:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 05:19 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزل الحب يساعدك على التفاهم مع من تحب

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab