كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000
آخر تحديث GMT19:01:17
 عمان اليوم -

أكدها "المرصد الوطني للتنافسية" حسب منهجية تقييم المعرفة الخاص

كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000

30 شخصًا من كل 1000 سوري يشتركون في الإنترنت
دمشق - جورج الشامي

30 شخصًا يشتركون في الإنترنت.
وأصدر "المرصد الوطني للتنافسية" دراسة جديدة بعنوان "مؤشرات اقتصاد المعرفة في سورية لعام 2013"، مستندًا إلى دراسات ومصادر عربية وأجنبية مثل تقارير "البنك الدولي" و"المكتب المركزي للإحصاء" وتقرير التنمية البشرية ومنهجية تقييم المعرفة.
وبخصوص مؤشرات سورية في اقتصاد المعرفة، يبين التقرير أن ترتيب سورية تراجع في هذا المؤشر كله ليستقر في آخر إحصائيات "البنك الدولي" عند المركز 112/145، وأن قيمة مؤشر تقانة المعلومات كان الأكبر بين مجمل المؤشرات الخاصة باقتصاد المعرفة، في حين كانت قيمة مؤشر نظام الحوافز الاقتصادية الأقل بينها.
وبخصوص تطور الحكومة الالكترونية، بين "مرصد التنافسية" أن سورية تموضعت في المرتبة 128 من بين 190 دولة حسب تقرير مسح الحكومة الالكترونية الذي أصدرته "الأمم المتحدة".
وأظهر تحليل منظومة العلوم والتقانة والابتكار حسب التقرير، عددًا من نقاط القوة، وأهمها وجود العديد من الهيئات البحثية المستقلة ماليًا وإداريًا، وسعة انتشار المؤسسات التعليمية إضافة إلى توافر موارد بشرية مؤهلة، أما نقاط الضعف فتتركز على غياب الرؤية الإستراتيجية وتخطيط السياسات لوضع القدرات المتاحة قيد الاستثمار، وتدني المهارات والتخلف التقاني في المؤسسات الإنتاجية والخدمية، إضافة إلى اتساع الفجوة بين المجتمع العلمي والقطاعات الاقتصادية والاجتماعية وضعف التنسيق بين الهيئات البحثية، كما أن هيكلية الأجور الجامدة لا تحفز على التطوير والابتكار، ولكن يوجد الكثير من الفرص التي يمكن الاستفادة منها كالثورة الهائلة في تقنيات الاتصال وتدفق المعلومات ووجود سوق محلي واعد للاستثمار بالتقانات العالية، إضافة إلى وجود توجه لدعم البحث العلمي والتطوير التقاني في الجامعات والهيئات البحثية الأخرى، مع زيادة تبلور القناعة لدى قطاعات الإنتاج والخدمات بأهمية العلم والتقانة والابتكار وإمكان الاستفادة من فرص التعاون الدولي بهذا المجال.
يشار إلى أن اقتصاد المعرفة هو استخدام التقانة وتوظيفها بهدف تحسين نوعية الحياة بكل مجالاتها وأنشطتها، من خلال الاستفادة من المعلومات والإنترنت وتطبيقاته المختلفة.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000 كل مليون سوري يقرأون 4 مقالات صحافية و30 شخصًا يشتركون في الإنترنت من كل 1000



GMT 09:52 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد 176 صحفيًا في قطاع غزة بعد عام من الحرب

إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 عمان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 عمان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab