الكشف عن أبرز ​10 تعريفات خاصّة بالمواعدة الغرامية تساعد الفتيات في حياتهن
آخر تحديث GMT05:35:29
 عمان اليوم -

مصطلح "لايبي" يشير إلى شخص في علاقة ويخشي المخاطرة مع شريكته

الكشف عن أبرز ​10 تعريفات خاصّة بالمواعدة الغرامية تساعد الفتيات في حياتهن

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - الكشف عن أبرز ​10 تعريفات خاصّة بالمواعدة الغرامية تساعد الفتيات في حياتهن

المواعدة الغرامية تساعد الفتيات في حياتهن
لندن ـ كاتيا حداد

تعتبر المواعدة الغرامية، من الأشياء الصعبة، وقد تكون التجربة الأكثر إجهادًا، وكشف أخيرًا عن 10 تعريفات خاصة بالمواعدة، حتى يكون على الأقل للفتاة معرفة بظروف المرة المقبلة التي تقع فيها في شرك المواعدة الغرامية، ويشير مصطلح "لايبي"، إلى شخص في علاقة ولكنه يودّ أن يخرج منها، لكنه يخشي المخاطرة في أن يبقي وحيدًا عندما تنتهي تلك العلاقة، يبدأ الشخص بوضع أساس العلاقة مع الطرف الآخر الذي قد يرغب في المواعدة معه مرة أخرى،  لذلك فعليك أن تحاذري إذا ما كان الشخص الذي تواعديه من هذا النوع، لأنه يقوم بعدد من الخيارات المقبلة التي تجعله غير وحيد من الناحية التقنية فيتركك ويرحل ببساطة دون أدنى إشعار، ومن الممكن أن يشكّل هذا النوع فرصة جيّدة حيث أنه في حاجة دائمة إلى شريك إلا أنه نوع من الناس غير المريحة.

ويبدو النوع الآخر من الناس هؤلاء الذين يتمسكون ويرحلون، وتدور العلاقة في فلك القرب والبعد، تعتبر تلك الحركة  يفضلها أولئك الذين يحبون أسلوب المطاردة" كجزء من العلاقة، وهم أيضا محببون من أولئك الأشخاص الذين يحبون المغازلة قبل أي التزامات، ونوع ثالث من الأشخاص هم على غرار النوع الثاني وهم الأشخاص الذين لا يتمتعون بنية جادة في الالتزام، وهو نوع من الناس يقوم بالارتباط بالأشخاص عن طريق الرسائل الغرامية لكنهم لا يستمرون في ذلك.
وأضاف موقع "فيميل" أنّ هناك نوع من الأشخاص وهم هؤلاء الذين يخشون على مستقبلهم مع الشريك الحالي، لذلك فهم يتبعون تقنية كرسي البدلاء، فيضعونه على كرسي البديل وكأنه أحد أفراد فريق رياضي وينظر إلى اختيارات أخرى، واذا لم يجد الأفضل يعود إلى مقعد الاحتياطي ويستعين بأحد البدلاء، كما يطرح التقرير تساءل للنساء، والرجال الذين واجهوا والتقوا من قبل مع هؤلاء الأشخاص الذين يشعرون بعزلة الشتاء، وهو الأمر الذي يجعل أصحابه يفكرون بعقلية السينغل تونز وهي الأفكار التقليدية التي تتمحور حول التفكير مرتين حول وضع علاقتهم.

فأصحاب هذا الشعور يفضلون ليلة طويلة أمام التلفزيون أفضل من أن يجدوا انفسهم مكبلين مع شخص آخر، الا أن تلك النوعية من الناس قد يحدث لهم تغييرات عاطفية مع وجدود ملاطفات تدخل إلى حياتهم مع شمس الربيع الدافئة، وتعتبر العلامة الحقيقية للعلاقة الكاملة هي وجود من يعتمد على العلاقة من قبل المقربين للشخصين.
ويحذّر التقرير من نمط من الناس الذين يستخدمون الحبو البطيء" هو تحرّك يستخدمه المشاركين في بعض العلاقات لكنهم يتطلعون إلى قطع العلاقات مع الشخص دون مزيد من الدراما لذلك يقوم بذلك من خلال محادثة سليمة، لذلك يقوم بتقليل كمية الاتصالات ببطء قبل أن يتضاءل في نهاية المطاف إلى العدم، ومن بين العلامات التحذيرية التي تنبئ بعلاقة من هذا النوع  هي الرسائل المتأخرة والمكالمات الهاتفية التي لا يتم الرد عليها، وعدم الرغبة في ترتيب الخطط المستقبلية.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن أبرز ​10 تعريفات خاصّة بالمواعدة الغرامية تساعد الفتيات في حياتهن الكشف عن أبرز ​10 تعريفات خاصّة بالمواعدة الغرامية تساعد الفتيات في حياتهن



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم - إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:49 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجوزاء

GMT 16:52 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab