عالم الفلك ميشال حايك صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

توقع أن الرئيس سليمان وميشال عون والبطريرك الراعي في خطر

عالم الفلك ميشال حايك: صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - عالم الفلك ميشال حايك: صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان

عالم الفلك ميشال حايك

بيروت – جورج شاهين بعد قرابة الستة أشهر على توقعاته في سهرة رأس السنة، أطل من جديد عبر شاشة الـ "mtv” مع الإعلامية ناديا بساط ليعلن عدداً من التوقعات المحلية والعربية والدولية. ميشال حايك الذي لم يُخفِ خوفه على الأوضاع في لبنان فهو أيضاً أبرز الصورة المناقضة للخوف والتشائم والحزن فاستهل إطلالته بالقول "عرس هنا وجنازة هناك" بما بمعناه أننا سنرى الأبيض والأسود، وقال "سنسمع بحدث أمني خطير عند أحد المستديرات عبد الحميد كرامي أو دوار أبو علي أو quality inn في المقابل صورة للمواطنين على البحر في البترون وكسروان وبيروت." وتابع عبوات ناسفة من بينها عبوة في أحد المواقف في المقابل لن نجد مكانا لركن السيارة، كذلك الجمود العقاري الحالي سيكسره ازدهار عقاري ملفت، وأضاف "اللبنانيون الذين يفكرون في الهجرة حاليا بسبب الأوضاع لن يستطيعوا بعد فترة إيجاد مقعد على الطائرة المتجهة إلى لبنان" أما الفنادق التي هي شبه فارغة حاليا ستكون مكتظة بعد فترة والاشتباكات والتدخلات التي نراها في أكثر من منطقة ستنتهي بمصالحات.
 ميشال حايك تحدث أيضاً عن أن البطريرك الراعي سيخرق أمنه بثغرة, وكذلك وهج أحمد الأسير مستمر وصورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة المحلية، وكذلك اسم لبنان سيذكر في أحد تصريحات أيمن الظواهري فضلا عن العديد من الخروقات الأمنية والتفجيرات التي على ما يبدو بحسب حايك ستعود إلى الواجهة من جديد بأساليب مختلفة ومتعددة.
وتوقع ميشال حايك الكثير من الأحداث محلياً منها تشكيلة تمام سلام جسر عبور، وتجاوز الخطوط الحمر عنوان كبير بأفق المفتي الجوزو، وسيذكر اسم لبنان بأحد تصريحات أيمن الظواهري، وغليان مناصري أحمد الأسعد إثر انتشار خبر عنه، وكنيسة مار مخايل تشهد على حدث كبير، وحملة للتشهير بعدد من القادة الأمنيين وتتسم بأمور شخصية وتختلط الأمور الأمنية، والنازحون السوريون يخطفون الأضواء في لبنان نتيجة مسلسل أحداث منها صنع في لبنان ومنها في سورية، والانتخابات النيابية في لبنان إلى الواجهة من جديد والوضع لن يبقى كما هو، وعباس إبراهيم يتسابق لتسجيل أكثر من هدف في أكثر من مرمى، ونتيجة خطأ فني في إحدى المحطات الاعلامية يسمع كلام يثير الجدل، وتشتد النار بين ميشال عون والرئيس سليمان الذي لن يلعب دور رجل الإطفاء، ومجموعة من الفنانين من سورية ولبنان تشكل حركة كبيرة لتسجيل حركة تغييرية في المنطقة، وخطب العديد من المساجد ستكون متطرفة وستحدث مشاكل ميدانية، ونتيجة التحليلات التي سيطرحها فيصل عبد الساتر ستعرضه لإشكال وأكثر من تهديد، ونازك الحريري اسم سنسمعه بغير ذكرى اغتيال الحريري، وموجة سياحية ستقصد لبنان وتتحدى كل شيء وشعارها نحن نحب لبنان، وفضيحة كبيرة ترافق إحدى عمليات الخطف، والبطريرك الراعي سيخرق أمنه بثغرة، وميشال عون منقلب على الجميع بما فيها حلفاءه، وحركة أمل في حركة غير اعتيادية، والوزير جان عبيد يقوم بمهمات تتناسب مع ظروف المعركة المقبلة، وتنال السيدة فيروز لقباً تكريميا جديداً وأصداء كثيرة بشأن اسمها، ويستمر الوزير عدنان قصار بالقيام بالمهامات الصعبة التي ستطلب منها، ورسائل غير سليمة تنطلق إلى عوكر وغيرها من السفارات، وعلى طريقة الـ 2005 بكل أبعادها يحصل أمر يغير المعادلة في لبنان.
وتوقع أن يكون ماراتون 2013 مختلفا جداً، ومجموعة من المنظومات العسكرية جاهزة لتؤدي دورها، والمربعات الأمنية لن تبقى على حالها بعضها يتعرض لمداهمات وبعضها سيشرع أبوابه بطريقة غريبة لاستكشاف ما هو موجود والبعض الآخر سيكون فيها العديد من المطلوبين، إلى جانب حادثة تعيد إلى الأذهان ما تعرض له ميشال المر، وشامل روكز رقم صعب في المعادلة المقبلة، وباص لنقل الركاب سيكون الحدث، وعملية انتحارية كبرى على الساحة لا تخلى من كلمات أحزمة ناسفة، ويختبر حزب الله سلاحاً جديداً داخل الحدود وخارجه، ويصفي حزب الله أكثر من حساب، وتكشف الأجهزة الأمنية للحزب عملية تستهدف شخصية لبنانية بارزة، ووهج أحمد الأسير مستمر وفضائح تتعلق باطلاق النار على الجيش، ودم انتقامي جراء ذيول أسيرية، وشاكر العبسي ذهب إلى المبهم ، أما الأسير فلا، واسم  فاضل شاكر لن يلفه الكثير من الغموض والصمت ومجددا سنسمع أنشودته الشهيرة.
أما عربيا فتوقع أن يصبح معاذ الخطيب اسماً للحرب والسلم في سورية، وأهداف كبيرة تسبق عودة رجال عدة من حزب الله إلى لبنان، والطيران الحربي السعودي يقوم بمهمة محددة الأهداف، والسعودية تشرع أبوابها لما يشبه اللجوء السياسي، ومساع على أعلى المستويات من أجل إبعاد بعض المخططات المرسومة للملكة.
على أمل ألا يصح أي من توقعات حايك السلبية وأن يبقى المثل القائل "كذب المنجمون ولو صدقوا" هو الصادق والحقيقي.
 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالم الفلك ميشال حايك صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان عالم الفلك ميشال حايك صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان



GMT 18:37 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 22 كانون الأول/ ديسمبر 2024

GMT 13:39 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 20 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 22:27 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 19 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 21:13 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 18 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 14:00 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 17 كانون الأول/ ديسمبر 2024

GMT 12:25 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 15 كانون الأول/ ديسمبر 2024

GMT 23:32 2024 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 14 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 18:59 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 13 كانون الأول / ديسمبر 2024

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab