دينا أبو السعود لـالعرب اليوم أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

دينا أبو السعود لـ"العرب اليوم": أجسد فتاة "ريكلام" بعيدًا عن المشاهد الساخنة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - دينا أبو السعود لـ"العرب اليوم": أجسد فتاة "ريكلام" بعيدًا عن المشاهد الساخنة

القاهرة ـ محمد علوش

عبرت الفنانة المصرية دينا أبو السعود عن رضاها عن ردود الأفعال التي تلقتها عن مسلسل "الخفافيش"، موضحة أن الأعمال الدرامية تواجه في رمضان إشكاليات عدة أهمها ارتباط الشهر بطقوس غير مشاهدة الدراما، وأن اشتراك نجوم السينما في الدراما ساعد على إنعاش الدراما المصرية، لاسيما بعد الأحداث التي شهدتها مصر. وصرحت دينا، في حديث خاص مع "العرب اليوم"، قائلة "إن عرض مسلسل "الخفافيش"، بعيدًا عن موسم دراما رمضان، جاء في صالحه، لارتفاع عدد النجوم المشاركين في دراما رمضان الماضي"، مشيرة إلى أن "الأفضل هو أن يتم عرض الأعمال الدرامية على مدار العام، وألا ترتبط بموسم ثابت، سواءًا رمضان أو غيره، لأن هناك العديد من المسلسلات التي تعرض في رمضان لا تحصد النجاح الذي تستحقه، لسبب زحمة المُقدم منها، وارتباط رمضان ببعض الطقوس الأخرى غير مشاهدة الأعمال الدرامية"، مؤكدة أنها "لم تمر بهذه التجربة في عرض أعمالها بعيدًا عن رمضان، سوى في مسلسل الخفافيش"، موضحة أن "مشاركة نجوم السينما في دراما رمضان الماضي، أثرت الدراما المصرية كثيرًا، وذلك في ضوء وجود كساد سينمائي، حيث أن كل نجم منهم محبوب، ولديه قاعدة جماهيرية كبيرة، لاسيما وأن الجمهور لا يستطيع الذهاب دومًا إلى السينمات لمشاهدة أعمال نجومهم المفضلين، لسبب الأحداث التي مازالت تعيشها مصر". وعن دورها في مسلسل "الصقر شاهين"، أوضحت دينا أنه "جديد ولم تقدمه من قبل, حيث تجسد دور حنان التي تهرب من بيت أهلها لظروف سيئة, فتعمل فتاة "ريكلام" في أحد الكباريهات, إلى أن تتقابل بأحمد زاهر، وتنشأ بينهم قصة حب، وتتوالى الأحداث"، مؤكدة على أن "الدور بعيد تمامًا عن أي مشاهد ساخنة، أو إغراء، عكس ما نشر بشأن هذا الأمر". وعبرت الفنانة عن حزنها لفراق والدها، حيث تأثرت حياتها تمامًا، وبدأت تتحمل المسؤولية، و"بفقده فقدت جزءًا كبيرًا من حياتي، لأنه كان كل شيء فيها، وكان هو الاعتماد، والحنية، والحب"، مشيرة إلى أنها "كانت كثيرًا تحدث نفسها في حالة اختيارها لزوج المستقبل، وتمنت أن يملك ربع مواصفات أبيها، لأنها متيقنة بأنها لن تجد من يصل للنصف من صفاته فقط". وعن الجديد لديها قالت "كان من المفترض اشتراكي في عملين رمضان المقبل، أحدهما عمل مهم جدًا، إلا أنني بعد الإتفاق مع شركة الإنتاج، جائني خبر مرور والدي بوعكة صحية، فطلبت منهم أن أسافر للإطمئنان عليه والعودة للتصوير، إلا أن القدر أراد أن أعود مع جثمان والدي، ومن ثم اعتذرت عنهما، وانقطعت لمدة شهرين بعيدًا عن الوسط تمامًا، ولكن من المقرر أن أشارك في عمل من إنتاج شركة صوت القاهرة، وإخراج أحمد النحاس، ولم يتم الإتفاق عليه حتى الآن".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دينا أبو السعود لـالعرب اليوم أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة دينا أبو السعود لـالعرب اليوم أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab