اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل
آخر تحديث GMT10:14:45
 عمان اليوم -

حَكَم 17 عامًا مِن 1353 ق.م حتى وفاته في 1370

اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل

مومياء الفرعون إخناتون
القاهرة - العرب اليوم

يبدو أن اللغز المحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون اقترب من الحل، إذ يعتقد الخبراء المشاركون في السلسلة الوثائقية "Ancient Aliens" بأن رفات الفرعون إخناتون "مخفية عمدا"، إما بسبب نقلها من مكانها أو تدميرها.

ويزعم الخبراء أنه تم نقل المومياء في محاولة لمنع الناس من العثور على اكتشافات تتعلق بحياة الفرعون المصري، ويشير جيورجيو أ تسوكالوس، الشخصية التلفزيونية السويسرية الشهيرة، المؤيد لنظرية تفاعل رواد الفضاء الغريبين مع البشر القدماء، إلى أن عالم الآثار الإيطالي أليساندرو بارسانتي، زار تل العمارنة في مصر عام 1891، عندما كان يبحث عن مومياء الفرعون أخناتون، إلا أنه ورغم زيارته للقبر، لم يعثر على أي دليل على الرفات، في إشارة من تسوكالوس إلى أن للفضائيين دخلا في اختفاء المومياء.

أقرا ايضًا:

مصر تنجح في إثبات أحقيتها في استعادة تابوت أثري مذهّب للكاهن "نجم عنخ"

ويقول الراوي في مقطع ضمن السلسلة التلفزيونية "Ancient Aliens" التي تعرض على قناة "Blaze": "ربما لم يكن قد دفن في قبره، أو ربما تم نقله".
وحكم إخناتون 17 عاما من 1353 قبل الميلاد، إلى حين وفاته عام 1370 قبل الميلاد، لكن فترة حكمه القصيرة كانت مليئة بالجدل، إذ أراد تغيير فهم الجميع للدين بإخبار رعاياه بأن يعبدوا إلها واحدا فقط، وهو الإله آتون، بدلا من الآلهة المتعددة، ومن منظور المؤيدين لنظرية التواصل بين الفضائيين والبشر القدماء فإن الإله آتون ربما كان مجرد سفينة فضائية، وهو ما قد يفسر الاختفاء الغامض للمومياء الفرعونية، وفقا إلى  نظريتهم.

وأضاف راوي الحلقة: "تخيلوا إذا لم يتم العثور على مومياء إخناتون لأنه تم إخفاؤها أو تدميرها عمدا، لإبقائنا غير قادرين على اكتشاف أصوله الفضائية".

وقد يهمك أيضًا:

الكشف عن هُوية المومياء المصرية الغامضة في إسبانيا

اكتشاف هوية مومياء مصرية غامضة في إسبانيا تعود إلى طبيب عيون

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:56 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج السرطان

GMT 17:07 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:54 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحوت

GMT 21:12 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 05:12 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزلك الثامن يدفعك لتحقق مكاسب وفوائد

GMT 04:25 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab