نعيم صبري يستعيد زمن عبد الحليم حافظ في رواية صافيني مرة
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

نعيم صبري يستعيد زمن عبد الحليم حافظ في رواية "صافيني مرة"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - نعيم صبري يستعيد زمن عبد الحليم حافظ في رواية "صافيني مرة"

رواية "صافيني مرة" للكاتب نعيم صبري
القاهرة - العرب اليوم

  تحكي رواية "صافيني مرة" للكاتب نعيم صبري والصادرة مؤخرا عن دار "الشروق" بالقاهرة، عن جيل بدأ وعيه مع أشهر أولى أغنيات عبد الحليم حافظ.

هذه الأغنية فتحت الطريق أمام عبد الحليم حافظ ليصعد سلم المجد، ومعه شباب أقبل على الحياة مع ثورة يوليو وغنى لها معه، فعاش أزهى أوقاتها وانتصاراتها من جلاء الانجليز وتأميم قناة السويس والصمود خلال حرب 1956 ووحدة مصر وسوريا وبناء السد العالي والتصنيع الثقيل.

ثم بدأ ذلك الجيل نفسه يعاني بعد هزيمة 1967، لتضيع الآمال التي عاش عليها.. جيل دمرته الصدمة وما تلاها من أحداث.. وبرغم حرب 1973 فإن ما تلاها من تطورات التفسخ السياسي والاجتماعي أجهز على جيل صافيني مرة، بحسب رواية نعيم صبري.

ونعيم صبري هو روائي وشاعر مصري تخرج في كلية الهندسة بجامعة القاهرة عام 1968 وعمل في المجال الهندسي قبل أن يتفرغ للأدب منذ عام 1995.

بدأ مسيرته الأدبية بكتابة الشعر، وأصدر ديوانين عام 1988 هما "يوميات طابع بريد عام"، و"تأملات في الأحوال"، واتجه بعد ذلك إلى المسرح وكتب مسرحية "بئر التوتة"، وهي مسرحية شعرية موسيقية، وكتب بعد ذلك مسرحيته الشعرية "الزعيم" ثم أصدر ديوانه الثالث "حديث الكائنات".

واستهل نعيم صبري كتاباته النثرية بكتاب عن سيرة طفولته بعنوان "يوميات طفل قديم"، وبعدها أصدر 12 رواية، منها "أمواج الخريف" ، "شبرا"، "المهرج"، و"تظل تحلم إيزيس"، و"دوامات الحنين".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نعيم صبري يستعيد زمن عبد الحليم حافظ في رواية صافيني مرة نعيم صبري يستعيد زمن عبد الحليم حافظ في رواية صافيني مرة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 21:26 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 19:24 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab