19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - 19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الثاني من تشرين الثاني 2013 ): ضغوط سواء من قبل محيطك المهني المقرَّب ام من المحيط الخارجي. هنالك فواتير ومستندات وملفات شارفت مهلتها الانقضاء. وهنالك تعديلات ملحّة واتصالات ضرورية تتطلّب تحالفًا أو إذنًا معينًا. يسهل التواصل والتفاهم مع الاخرين قد تندفع الى التسرع لكنك قادر على التعبير وايصال رسالتك بطريقة يتقبلها الاخرون. هذا هو الاسبوع  الأنسب لتوسيع دائرة التحركات على مختلف الصعد والمستويات. فالتواصل مع الآخرين سهّل وبنّاء ومثمر ولا بدّ من ان تكرر المحاولة اذا فشلت في المرة الأولى. لا تتراجع، ثابر ولا تستسلم، وسيحمل إليك هذا اليوم الأكثر حظاً نجاحاً أو انفراجاً أو حسماً لصالحك. عاطفياً: تعاكسك الرياح وتمتحن صلابة مواقفك وقدراتك على مواجهة الضغوط. قد تظهر خلافات عائلية تضع اولوياتك تجاه الحبيب على المحك. وقد تظهر تطورات مهمة تدفعك إلى الانشغال عنه فيتذمر مثيراً بذلك احتجاجك على موقفه الأناني. ليس الوضع سلبيًا لكنه بالتأكيد لا يسمح للاستخفاف به او بمستجداته. فالحبيب سيكون متطلبًا كما ستكون أنت بدورك متطلباً ومتملكاً... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني 2013)ضغوط اجتماعية ومهنية تعاني هذا الشهر ضغوطاً اجتماعية ومهنية متنوّعة وربما تواجه مشكلة عائلية جرّاء وعكة لأحد أفراد العائلة. ضغوط خارجية تتطلّب منك تركيزًا ووقتًا واهتمامًا الأمر الذي قد يشكل لك ازمة مع نواح اخرى من حياتك. إنه شهر ثقيل جداً تتعرّض خلاله سمعتك وكفاءتك للتشويه أولمحاولات التشكيك. تفشل احياناً في تقديم نتائج جيدة، الأمر الذي يعرّضك الى المزيد من الضغوط والحملات المسيئة. قد تخسر رهاناً أوصفقة أوعرضاً مغرياً وربما تقلق للوضع الصحي لاحد الوالدين. من الواضح أن هناك تعباً وإرهاقاً ومسؤوليات متراكمة ومتتالية على مدى ثلاثة أسابيع. اما أكثر ما أخشاه فهوإهمال الواجبات أوالإاستخفاف بها متوهماً وجود فرص أفضل في المستقبل القريب. يتطلّب منك الجزء الأول من الشهر والممتد حتى تاريخ 21 الكثير من الهدوء والرويّة بعيدًا عن الانفعال والتوتّر. كما يتطلّب تنسيقًا واضحًا ومنظّمًا بين مختلف الواجبات والارتباطات. كما أدعوك الى التصرّف باحتراف كامل وعدم السماح لأحد التشكيك في قدراتك. وبما ان الوضع متوتّر وشائك حتى تاريخ 21 فقد يكون من الأفضل تجنّب السلبية. وظّف طاقاتك، أيها الدلو، لإنجاز المهمّات الموكلة إليك، ولا تستخف بواجباتك. كرّس جهودك لخدمة مصالحك دون إثارة العداوات أوالمشاكل. أمّا بالنسبة إلى الجزء الثاني من الشهر فهو يشير الى انفراجات وبوادر تسويات. تبدأ المسيرة نحوالخروج من ظلمة النفق وتلمس تقدّمًا في نوعية عطائك. تكون انجازاتك مدعاة فخر واعتزاز لكن ليس بفضل الحظ والفرج، بل بفضل جهودك المتواصلة والمساعي الحثيثة. قد تشكوبين الحين والآخر من عدم تفهّم بعضهم لمطالبك، وربما تخسر صديقًا اوحليفًا، لكنك تعقد صداقات وتحالفات جديدة وتعمّق العلاقة مع محيطك. سارع الى تحسين سمعتك وطرد الشكوك حولها. عزّز وضعك المالي وجاهِد لرفع مستواك الدراسي. المرّيخ يدعو الى المجاملة والمسايرة للبحث عن الحلول الوسط التي ترضي مختلف الاطراف. الأيام الأكثر حظًّا: 1 و2 و9 و10 و18 و19 وصباح 20 و28 و29. الأيام الأقل حظًّا: 3 و4 و7 و8 و16 و17 و23 وصباح 25 و30. عاطفيًّا: تشكومن بعض القلق ربما بسبب تصرفات الحبيب الغريبة. تستاء من ملاحظاته القاسية وتخشى على استمرار العلاقة إذا لم تكن مرتبطًا به جديًّا. تتعرّض العلاقة لضغوط متنوعة تكون بمثابة امتحان لكشف عمق الروابط ومتانتها. إحم استقرارك من الخطر أيها الدلو، وربما تصل بك الضعوط الى درجة تحمّل إهمال الحبيب أوغيابه أوحتى لا مبالاته.  إن القرار الاخير يعود لك، فلم لا تتحلَّ بالصبر وتنتظر عبور العواطف هذه؟ تتطلب العلاقة  حالياً اهتماماً ومرونة. قد تظهر بعض الشوائب وتكتشف مساوئ جديدة لدى الحبيب. كما قد يكون الجوّ سلبيًّا في سماء حبيبك فتتأزّم الأمور بينكما. لكن مهما كانت الأسباب والدوافع يبقى السؤال: هل تريد إنعاش العلاقة وحمايتها؟ غضّ النظر عن المساوئ والشوائب ولا تضخّم الأمور. ابتسم للأخطاء وواجه السلبيات بلقاءات تجمع بينكما وتصرف نظركما عن التوتّر. ليست الفترة مستحيلة لكنّها تتطلّب تفهّمًا وليونة كي يتسنى لك القيام بالواجبات المهنية وغيرها بهدوء ونجاح. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الثاني  2013) مهنياً: يبدأ الشهر مع قمر في الميزان يناسبك ويجعلك مرتاحًا للاجواء إذ قد يؤدي أحد الاجانب دوراً في سير الأمور أو تذهب في سفر أو تحضّر له وتبدو سعيداً. عاطفياً: تفاءل بالخير تجده، لا تستعجل أموراً قد ترتد سلبياً عليك، وهذا لن يكون في مصلحة العلاقة بالشريك. سصحياً: لا مانع من الحصول على دروس في الرقص مع شريكك أو أصدقائك، لأنك ستشعر بالمرح والتجديد. 2- مهنياً: أحذرك من أجواء هذا اليوم وأرى تشنجات خلاله وعتباً وأخطاء يجب أن تصححها وتنجح في إصلاحها. عاطفياً: لقاءات مهمة ومصيرية مع الشريك في غضون أيام ، ونتائجها تحدّد توجهك المقبل في الاتجاه المناسب. صحياً: قد يثير أعصابك بعض التطورات وتعبّر عن نفسك بغضب كبير ثم تهدأ فجأة. مهنياً: الكسوف الحاصل في برج العقرب يحرّك بعض العداوات ويجعلك مشمئزّاً من بعض التصرّفات. عاطفياً: التعبير عن حقيقة مشاعرك تجاه الشريك لن تكون نقطة ضعف يستغلها لمصلحته، فهو يفهمك جيداً. صحياً: التوتر الذي تعيش فيه قد ينعكس سلباً على وضعك الصحي بعض الوقت ثم تتخلص منه. مهنياً: تتأثر بالمعطيات حولك وبآخر رأي تسمعه، فتغيّر الاتجاه ثم تتراجع، المهم أن تحافظ على معنوياتك وثقتك بالنفس وتبقى واقعياً في كل الظروف، ليكون ميزانك دقيقاً. عاطفياً: حافظ على أسرارك وعلاقاتك، والمعاملة الخاصة التي يميّزك بها الشريك خلافاً للآخرين. صحياً: لا تكن عنيداً ومتشبثاً بآرائك حيال بعض الأمور الصحية، وإلا لماذا تستشير طبيبك أو أصحاب الاختصاص؟. مهنياً: تتطلّع الى تغيير مناسب وترتاح لأجواء، وقد تتحرر من قيد وينتقل فينوس الى برج الجدي في هذا التاريخ ليستقر فيه حتى شهر آذار (مارس) من العام المقبل، وهي اقامة استثنائية قد تبدّل بعض المعطيات والظروف الشخصية. عاطفياً: تطوّرات كبيرة وبارزة في حياتك العاطفية، ومحطات مهمة تساعدك على خلق فرص جديدة للعلاقة. صحياً: لا تضغط على نفسك أكثر من طاقتها، فالنتائج السلبية قد تظهر سريعاً. مهنياً: الثقة بالنفس مطلوبة في المرحلة المقبلة، وذلك قياساً بالخطوات التي تقوم بها لتحسين وضعك المادي. عاطفياً: رومانسية الشريك قد تفاجئك في بعض الأحيان، لكنّها ضرورية للراحة النفسية والذهنية بينكما. صحياً: ثابر على ممارسة الرياضة كلما استطعت إلى ذلك سبيلاً، فأنت الرابح. مهنياً: تتحرك بحرية وسرعة وتتلقى جواباً وتفرح لانفراج مسألة، تتسارع الأحداث وتتلاحق، تتحقق أمنيتك أو تتلقى نتيجة كنت تسعى لها منذ مدة. عاطفياً: لا تعامل الشريك بجفاء، فالتطورات كثيرة في العلاقة بينكما وخصوصاً بعد الأجواء الإيجابية السائدة حالياً. صحياً: كن معتدلاً في وجباتك، أكثر من شرب المياه والفواكه المساعدة على التهضيم، ولا سيما بعد الوجبات الدسمة. مهنياً: عناوين مهمة وكبيرة للمرحلة المقبلة، لكنّ الإنجازات قد تتطلب بعض الوقت، فلا تتسرّع حتى لا تدفع الثمن. عاطفياً: الوضع العاطفي يشهد جدالاً وخلافاً، لا يلبث أن يزول، حيث تكون الأجواء أكثر إيجابية معك وتحمل إليك المفاجآت. صحياً: حيويتك ونشاطك يمنعانك من ملازمة البيت، ويحثانك على القيام بالحركة الدائمة. مهنياً: حافظ على توازنك لئلا تصاب بخيبة أمل، وحاول أن تبحث عن الأسباب الحقيقية لتأجيل التسويات، ولا تورط نفسك في مشاريع قد تكون مخيبة للآمال. عاطفياً: تهتم بنجاحاتك، وقد تثير الحساسيات مع الشريك أو تتهمه بالبرودة وعدم التعاطف والتعاضد مع قضيّتك. صحياً: لا تحاول أن تتناول الأطعمة الممنوعة عليك بالخفاء، فأنت تؤذي نفسك وتخون من يحبونك. مهنياً: تكثر الأحلام وتتعلم جديداً أو تتعرّف إلى من ينال إعجابك ويثير حماستك، قد تتبدّل قناعاتك هذا اليوم المشجع والواعد بتعاطف ملموس. عاطفياً: تبدي انفتاحاً على الشريك، بانتظارك نجاح واشراق، وتتمتع بحظوظ كبيرة ويجب الاستفادة من الوقت. صحياً: من منا لا يسعى ليكون بصحة جيدة، لتحقيق ذلك لا بد من الاهتمام بها كما يلزم. مهنياً: الحظوظ تحالفك والوقت يستعجلك حتى لا تضيّعه سدى، كما تعدك بحصاد مثمر جداً وتغمرك بالتفاؤل والإقدام والاندفاع. عاطفياً: قد ينزعج الشريك من انشغالك عنه لأسباب مهنية أو لأسفار طارئة تفرض عليك الابتعاد عنه باستمرار. صحياً: سارع إلى زيارة أخصائي التغذية أو الطبيب المعالج ليضعا حداً لشهيتك المفرطة. مهنياً: تنجذب إلى شخص ناضج تعتبره مرجعاً لك، وتثير علاقتك به بعض الحساسيات وتضطر إلى الحسم وقد تزعجك الأجواء هذا اليوم. عاطفياً: تتمتع بمواصفات جيّدة تضعك في خانة العشاق الحقيقيين، وهذا يرفع رصيدك ويجعلك أكثر استقطاباً من الآخرين. صحياً: لا تتهاون في الاهتمام بصحتك، حتى في أبسط الامور، ولا سيما أنك حساس جداً. مهنياً: تعيش توتراً وتأسف وقد تحول ظروف خارجة عن إرادتك دون لقاء بعض الأشخاص أو الجماعات التي تسعى إليها، لكن لا تيأس. عاطفياً: حاول أن تبتعد عن الجدال العقيم، لأنّه سيؤثر سلباً في نوعية علاقتك، وهذا لن يكون في مصلحتك. صحياً: ممارسة بعض أنواع الرياضة الجماعية مفيدة، حاول أن تشرك فيها جميع أفراد العائلة. مهنياً: بداية ومشروع جديد واتجاهات من نوع آخر، قد يتم لقاء غير منتظر في مكان لم تتوقعه. عاطفياً: يحمل هذا اليوم قصة رومانسية تلاحقها أو ارتباطاً مهماً تخفيه عن الآخرين أو يهتف قلبك لإنسان. صحياً: تبدو بكامل لياقتك ورشاقتك، وأنت لم تتوصل إلى ما أنت عليه اليوم إلا بعد حمية قاسية. مهنياً: تتمتع بحيوية بارزة وذهن متيقظ، تفتح أمامك أبواب المساعدة، وقد تتلقى دعماً غير متوقع، لا تبق وحيداً بل شارك في الأنشطة. عاطفياً: الشريك يفرحك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها. صحياً: حاول ان تتجنب الإرهاق وكثرة الجهود غير المبرّرة، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة. مهنياً: تنشط كثيراً هذا اليوم على مستوى الاتصالات وتبادل المعلومات، قد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء. عاطفياً: يحمل إليك هذا اليوم وضعاً عاطفياً مرضياً، فتسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقاً بنفسك. صحياً: بدأت تدرك أهمية الانتباه إلى نوعية أكلك، وهذا ما انعكس إيجاباً على صحتك. مهنياً: تظهر العراقيل بصورة طارئة فتتجمّد العقود والمشاريع المطروحة وتتعثّر في الدقيقة الاخيرة، لا تحزن ولا تتشاءم، هدّئ من روعك لأن الأمور ستعود إلى طبيعتها. عاطفياً: الأجواء الجيدة ضرورية، ذلك يساهم في إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح وملاقاة الحبيب بنفسية مرتاحة. صحياً: إذا كنت تعاني وضعاً صحياً ما، فقد يتفاقم الأمر أو يستدعي علاجاً سريعاً، لن يطول الأمر، فكل شيء يعود إلى طبيعته. مهنياً: تنكّب على أعمالك واثقاً بالحظ والدعم، وتناقش شوؤناً مهنية حساسة. عاطفياً: يبتسم الحب وتشرق الشمس في قلبك، تشعر برغبة قوية لبناء مستقبل حافل، لكن ثمة عقبات تعيق تنفيذ خططتك، إلا أنها لن تدوم طويلاً. صحياً: قد تتخّذ قرارات تتعلق بنظامك الغذائي أو بصحتك، وهذا أمر مهم. مهنياً: بعد النجاح الذي حققته أخيراً في العمل، باتت معنوياتك مرتفعة وتعزّز موقعك بين الزملاء. عاطفياً: توقّع ابتداءً من اليوم لقاءً حارّاً أو خبراً مناسباً على الصعيد العاطفي، ولا تغلق بابك. صحياً: أوضاعك الصحية تكون جيدة وينصحك الفلك باتباع نظام غذائي متوازن وممارسة التمارين الرياضية بالإضافة إلى الراحة والاسترخاء. مهنياً: تناقش قضية قد يكون لها علاقة بمهنتك، تجّنب النزاعات التي قد تكون شديدة جداً هذا اليوم وتتطوّر إلى الأسوأ. عاطفياً: يوم من التجاذب مع الشريك لتحقيق مكاسب محدّدة، لكن بعض التنازلات يحدّد أفق العلاقة بينكما لاحقاً. صحياً: من الناحية الصحية، يجب توخي الحذر من حدوث بعض المشاكل الصحية بالإضافة إلى الحذر من حادث بسيط. مهنياً: عليك الاكتفاء بالأعمال البسيطة والهادئة وبالعمل الروتيني والبسيط، ولا تعقّد حياتك، عالج الأمور الطارئة بهدوء وبصبر طويل ولا تستعجل في اتخاذ اي قرار. عاطفياً: تتحسّن الأوضاع مع الشريك على الصعد كافة، ذلك بعد سوء التفاهم الذي ساد بينكما أخيراً. صحياً: قد تواجه بعض الأمراض التي تتعلق بالجهاز الهضمي والعصبي، لذلك عليك توخي الحذر. مهنياً: طبيعتك تفرض عليك الابتعاد عن صغائر الأمور، وهذا يؤدي حتماً إلى تعزيز موقعك العملي سريعاً. عاطفياً: الابتعاد المتكرّر عن الشريك يرسم علامات استفهام، فسارع إلى إيجاد الردود المناسبة لتخطّي ذلك. صحياً: قد تمر ببعض الأزمات البسيطة كاضطراب المعدة والهضم، ولكنها لا تؤثر في وضعك الصحي عموماً. مهنياً: قد تتلقى عرضاً مهماً وتحتار في قبوله أورفضه، تسنح لك الظروف لتتقدم بمشروع جديد أو لتباشر خطة مهمة آملاً انجازها سريعاً. عاطفياً: لا تقسُ على الشريك وكن أكثر مرونة، فهنالك تطورات كثيرة في العلاقة وهذا يكون لمصلحتك. صحياً: قد تواجه بعض الأمراض نتيجة شعورك بالإرهاق والتعب كآلام الظهر والمفاصل، حاول أن تستريح. مهنياً: تحقّق ربحاً، تبدأ جديداً، وتهتم بآفاق واسعة وواعدةـ قد يعرّفك صديق بشخص يثير حماستك. عاطفياً: العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك، تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل. صحياً: أوضاعك الصحية مستقرة، ابتعد عن الأعمال المرهقة وحاول الاسترخاء والراحة بين وقت وآخر.     مهنياً: إحذر مشكلات واحتكاكات، في الجو فقدان للصبر وتوتر وعدائية، لا تتهرب من تحمّل المسؤولية، يثقل عليك العمل وتشعر بضغوط إضافية. عاطفياً: العلاقات العابرة لا تدوم عموماً، لذا، من الأفضل أن تبحث عن الشخص الملائم لتكمل حياتك معه. صحياً: تكون محظوظاً من الناحية الصحية، ويرافقك هذا الأمر مدة لا بأس بها. مهنياً: تمتلك عدداً من المواهب، لكنك تحتاج إلى الأسلوب الأنسب لإطلاقها وتوظيفها في الزمان والمكان المناسبين. عاطفياً: مهما حاولت إقناع الشريك بوجهة نظرك، فإن ذلك لن يلقى أصداء إيجابية وخصوصاً أنه مقتنع بما يراه مناسباً. صحياً: إذا كنت تعاني مشاكل تتعلق بعسر الهضم والقرحة، انتبه إلى نوعية أكلك. مهنياً: يضيء الحظ حياتك المهنية ويثير قضايا مهمة، ويحمل اليك القوة والخيارات الصائبة والقدرة على قيادة الامور، وهذا  مؤشر مؤاتٍ لتوسيع دائرة التحرك. عاطفياً: قد تساعدك آراء الشريك في بعض الأمور العالقة، لكنّ عنادك قد يؤدي إلى فشل كل الجهود التي بذلتها منذ مدّة. صحياً: أوضاعك الصحية على أفضل ما يرام وأولئك الذين يسعون إلى انقاص وزنهم، ينجحون بشكل مؤكد. مهنياً: إحذر هذا اليوم إذ قد تُثار مشكلات في العمل، أو يطرأ ما يزعجك ويثير التساؤلات، لا تترك أحداثاً تستغلك ولا تقم بمناورات وكُن متحفّظاً. عاطفياً: خفف من التشنّج والغيرة وحاول أن تجد الحلول بهدوء، قد تشكك في بعضهم أو تعيش خيبة تتعلق بعلاقة ناشئة. صحياً: أوضاعك الصحية تكون جيدة ولكن كن حذراً من أمراض الصدر والزكام. مهنياً: الحذر والاحتياط واجبان، وخصوصاً أنّ الأيّام المقبلة قد تكون قاسية وغير محسوبة النتائج وتحمل مفاجآت غير سارّة. عاطفياً: موضوعات مثيرة للجدل تناقشها مع الشريك، وهي تكون في معظمها مادّة دسمة لتزكية الخلاف المتفاقم بينكما. صحياً: يوم مطمئن من الناحية الصحية ولكن يجب توخي الحذر كي لا تتعرض لمتاعب ناتجة من الإرهاق بالعمل. مهنياً: تشعر بأنّ النمط يتسارع وأن المشكلات السابقة بدأت تجد حلحلة لها، كذلك قد تسوّى بعض المشكلات المالية. عاطفياً: غيوم عابرة لن تؤثر في العلاقة بالشريك، ويلي ذلك سعادة غير مسبوقة تعيد إليكما البسمة المفقودة. صحياً: قد تواجه وعكة صحية تتعلق بآلام المفاصل والظهر والتهابات الحنجرة والأنف.  

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير 19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab