19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - 19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من اذار 2014 ) ::تحظى في هذه الأثناء بأكثرية الثلثين، فإذا كانت الأيام الاولى من الاسبوع صعبة فإن سائر الأيام تحمل إليك الحلول والتفاؤل والحيوية، لكي تودّع مشاكلك وتستفيد من رأي أو نصيحة.تهدأ الأحوال قليلاً وتعيد النظر بما حدث وتتعمق بالأسباب والنتائج . تختار طريقاً جديدة وتهتم بعلاقاتك ببعض المراجع ، تركّز على شؤون مالية وتدرس ملفات عديدة. يطرح هذا الشهر مسائل مالية كبرى وأساسية، كقضية دين أو إرث أو سلفة أو علاقة شراكة ما ، يبرز خلالها العنصر المالي كمسألة ملحّة . تسهل المفاوضات ، فتعبّر عن نفسك بعذوبة وسهولة وتطالب بحقوقك أو تبيّنها بشكل لا يقبل الاعتراض . يدعمك المقرّبون ويناصرون قضيّتك حتى الذين كانوا معترضين يصطفّون إلى جانبك.وتتاح لك فرص تصحيح الأخطاء وترميم ما تهدّم. عاطفيًا:قد لا يكون الموضوع العاطفي هو الأبرز في سلسلة اهتماماتك ، رغم الجاذبية القصوى التي تتمتع بها والسر الذي تمارسه على كل من يلتقيك. بداية الاسبوع تبدو عاصفة قليلاً تتطلب منك الرويّة ، التكتم والمسايرة. تتحسن الأحوال وتتوصل إلى تفاهم مع المحيط ، فيدعمك بعض الأصدقاء الذين تستعين بهم عند اللزوم. أما إذا كنت عازباً، فقد تلتقي بشخص يجذبك جداً ويتجاوب معك ويتميز بصفة ما أو موقع أو حالة لا تكون تقليدية. تتصالح مع الحب وتحاول إعادة اللحمة مع شريك ، ابتعدت عنه أو ساد جفاء بينكما. يلعب الأصدقاء دوراً في هذا الإطار، أو تبحث أنت عن حبيب يكون صديقاً في الوقت نفسه، وقد تلتقيه أثناء مناسبة اجتماعية أو لقاء لفريق أو لمؤسسة أو في مجمّع سياحي.. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر اذار 2014:  تتمرد على الواقع إسترح واستمهل الفرص والمواعيد حتى تاريخ 18. تمهمل لمراجعة الحسابات ولاعادة تأهيل ما يجب إعادة تأهيله. الاجواء المخيمة على هذا الشهر أجواء من التأخير والتسويف والتأجيل، سواء أكان السبب شأناً شخصياً، مهنياً أو أوضاعاً عامة. تعيد النظر في بعض الارتباطات والمشاريع، وقد يساعدك الظرف على قلب بعض الموازين، على أثر أمر طارئ أو وضع لم يعد يحتمل التسويف. تتمرّد على الواقع وتعيد النظر في أعمالك ودراساتك واهتماماتك، فتشطب ما لم يعد يناسبك، وتتخذ قرارات فجائية في بعض الأحيان. تبدو الانفعالات شديدة، وربما تتوصل إلى حسم من دون إثارة ضجة، فيشارك القلب والعقل في اتخاذ القرار، وتبدو واثقاً بخياراتك. قد تقلب الصفحة، يا عزيزي، منذ الأيام الأولى من الشهر، متأرجحاً بين الفرح الشديد والقلق الكبير. إذا أردت فهم الرسالة إليك، يجب أن تعمد إلى تنظيم مهني هادئ ومفاوضات متينة وعميقة بعيداً عن الانفعالات، والتسلّح بالصبر وتكرار المحاولة إذا لم تنجح مساعيك من المرة الأولى. كل مثابرة خلال هذا الشهر تؤدّي إلى تحقيق الأهداف المنشودة. أما العمل الجماعي فيبدو أفضل بكثير من التفرّد بالقرارات، شرط أن تكون شفافاً وصريحاً مع الآخرين. لن تتمَّ هذه الأمور من دون عراقيل ومفاجآت ومشاكل يتسبّب بها بعض الزملاء في بعض الأحيان، وتتطلّب منك ليونة وصبراً وضبطاً للأعصاب. المريخ: لا يزال يتنقل في برج الميزان ويحمل طاقة كبيرة تتطلب انضباطًا واعصابًا هادئة لا سيما في الدراسة والسفر. الزهرة: تتنقل في برج الحوت حاملة معها ارتياحًا ماليًا. خسوف القمر: يسلط الضوء على العلاقات الشخصية لا سيما على نقاط ضعف فيها. الأيام الأكثر حظًا: مساء 3و4و5و13و14و15و22و23 الأيام الأقل حظًا: 1و2وصباح 3و8و9و10و16و17و20و21و29و30 عاطفياً: يحمل إليك هذا الشهر أخباراً عاطفية وجوّاً رومنسياً وحباً وتفاهماً وأحلاماً كثيرة. إذا كنت عازباً فقد تلتقي من يشعل النار في قلبك، ويجعلك تعيش خلال هذا الشهر مشاعر صاخبة ولقاءات حارّة متنوّعة تزيدك إشراقاً وحماسة. قد يكون هذا الآخر هو الشريك المثالي أو لا يكون، إنما تراه الآن الشخص الأنسب إليك، فيقودك إلى الحب والآفاق الجديدة، ويعرّفك إلى بعض النشاطات والاجتماعيات، ويسرقك إلى عالم ثانٍ. أما إذا كنت مرتبطاً، فقد تحقق في هذا الشهر الرغبة في التقارب والانسجام والاتفاق على مشاريع مستقبلية، وتدرك أن ما تؤمن به فعلاً ومن كل قلبك تراه يتحقق في يوم من الأيام. هذا لا يعني أن الوعود كلها وردية، فثمة ما يشير إلى أوضاع فجائية واشتعال النار من تحت الرماد ومواجهات تهدّد بفراق، فالمناخ مضطرب قليلاً والمشاعر متطرّفة . تحب كثيراً أو تكره كثيراً، بل قل إن العواطف المكبوتة تنفجر وتخرج إلى الضوء لكي تعلن عن نفسها من دون تحفّظ. من يحاول أن يتصداك يصطاد في المياه العكرة، فأنت مستعد الآن للمواجهة وإلى فرض بعض العلاقات على محيطك العائلي إذا كان ممانعاً. أما الأصدقاء فيؤدون دوراً مميّزاً في مصالحة مع حبيب تخاصمت معه، أو في إعادة اللُّحمة، أو حتى في دفعك إلى اتخاذ قرارات نهائية. قد يكون النصف الثاني من الشهر مناسباً أكثر لاتخاذ قرارات على الصعيد الشخصي. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر اذار 2014):  18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس برج الحوت مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الاول من اذار 2014 ):  تبتسم لك الكواكب اذ ان معظمها حليفة لك ومتناغمة مع برجك ما يزيد من بهائك ويحمل اليك الدعم والارشاد والفرص المناسبة لتتألق وتفرح لتطوّر الامور بصورة مرضية معظم الأحيان وبصورة ممتازة أحياناً اخرى. تتسارع الاحداث وتتحسن الاوضاع لتزيل عنك الاثقال ولتشجعك على خوض ميادين جديدة تغنيك بالخبرة والحكمة. يمكنك أن تصنع كل شيء شرط التحرك وسط إجراءات سليمة، لا داعي لكي تتسرع لأن الظروف سوف تكون في معظمها ملائمة جداً. لن تعاني من الأزمات لكي أنصحك بعدم السماح للذيول المهنية بالتراكم والتزايد. عاطفياً: تكافح وتناضل هذا الاسبوع أملاً منك بتثبيت الاوضاع بين الطرفين. قد تدور حوارات ساخنة وقد تخيبك النتيجة وتشعر بان الحبيب لا يراعي ظروفك. أدعوك الى التأقلم مع الجوّ الطارىء والى المزيد من الهدوء هناك بعض المواضيع التي تثار سواء في لقاءات اجتماعية أو خاصة وقد لا تملك الأجوبة أو الحلول المرضية. ما العمل؟ هدىء من روعك، لا تعاند الحبيب حالياً ، بل اصغ له بهدوء ونفّذ بعض رغباته إظهاراً منك لحسن النوايا. وعندما تنقشع السماء تحرك باتجاهه. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر اذار 2014: تعويض الوقت الضائع تسير الأمور بشكل جيد وتعوض عن الوقت الضائع، وتعلق الآمال على جديد قد يجعلك ملتزماً أكثر من السابق. يبدو المناخ أكثر تشجيعاً مما عرفت حتى الآن، تتزود حيوية مضاعفة، وتبدو قادراً على اقتحام القلوب كما نعهدك. تعتني بنفسك وبمظهرك وهندامك، وتشعر أنك قادر على إنجاح كل الخطوات من دون عوائق. تحقق النجاح، عزيزي الحوت، وتنتصر على المشقات، وقد تتلقى دعماً في الوقت المناسب، إن ما يجذبك هو الجديد والمشاريع التي لم تتطرق إليها بعد على الرغم من هدوء الاجواء المسيطرة. تكون الفترة الاولى من الشهرمناسبة لانهاء كل المسائل العالقة والتي لا تستحق أن تأخذ منك الكثير من الوقت والاهتمام في عامك الجديد. قد تذهب في مخيلتك بعيداً وتتوق إلى عوالم جديدة وتجارب بعيدة عن موقعك الحالي ربما. إلا أن الواقع قد يكون مختلفاً جداً عما تحلم أو تتوقع، وقد تواجه ظروفاً في العمل دقيقة وصعبة يجب أن تتأقلم معها. تجد نفسك أمام خيارات متعددة، فترغب في التقدم والمبادرات إلا أنك تضطر إلى التكيّف مع أشخاص قد لا يشاركونك النمط نفسه، أو تجد صعوبة في التفاهم مع بعض المحيط أو الزملاء. تبحث عن تحالفات جديدة، وتميل إلى التعاون مع الآخرين، من أجل تحقيق بعض المشاريع التي تعيش في مخيلتك. تحركك، عزيزي الحوت، طاقة كبيرة لا بد من أن تستثمرها في مجال ما، ولو واجهت بعض الصعوبات. لا تترك مجالاً للالتباس في كلامك وشرحك أو مواقفك. نبتون: يؤثر سلبًا على مواليد 24 الى 26 شباط قد يحمل احزانًا او تراجعًا صحيًا او خسارة او فراقًا. المشتري: يجلب الحظ والأخبار السارة لمواليد 28 شباط و1و2وآذار الايام الأكثر حظًا: 1و2و10و11و19و20و21و28و29 الأيام الأقل حظًا: 7و8و9 ومساء 14 و51و16ومساء 21و22و23و26و27 عاطفياً: تختفي المشاحنات والعواطف السلبية وتقبل على الحياة بحماسة وتفاؤل. قد تكتشف الحب هذا الشهر إذا كنت خالياً، أو تعرف بعض التجارب والعلاقات المشوقة. يكون هذا الشهر استثنائياً بفرصه الرومنسية العذبة، اذ يمنحك جاذبية كبيرة تسحر القلوب. بعض المرتبطين من مواليد الحوت يشرعون علاقتهم بخطبة أو بزواج. تستقبل الحب والربيع معاً في حلة جديدة ومع إشراق قل نظيره. قد تحتفل بمناسبة شخصية، وتبدو سعيداً بما كان مستعصياً حصوله. لكنك تدرك، عزيزي الحوت، أنك صعب المراس ومتطلب في كل شيء. قد يضطر الحبيب إلى تقديم براهين عن تعلقه بك، وإلى وزن كل كلمة يتوجه بها إليك، حتى لا يجرح مشاعرك. تحتاج هذا الشهر إلى إحاطة معنوية كبيرة، وخصوصاً أنك تخطط للمستقبل أو تنظر إليه بوضوح أكثر من السابق. كأنك تحدد الآن مصيرك وتحسم أمرك. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر اذار 2014): 1- مهنياً: القمر الجديد في برجك يعني لك الكثير، ويفتح الشهر مع فرص تأتيك لكي تعدل في بعض الأعمال . عاطفياً: الاجواء العاطفية هادئة، وهذا مؤشر ايجابي قياساً بما كانت عليه الأحوال في السابق . صحياً: الانتباه الى الطعام الصحي ونظامك الغذائي بات ضرورياً في هذه المرحلة. 2- مهنياً: يبدأ ساتورن بالتراجع في برج العقرب ما يضاعف التحذير من القيام بمغامرة غير محسوبة.. عاطفياً: بحث أسباب الخلاف مع الشريك يمنحك مجالاً اكبر لقول الحقيقة. صحياً: تنجح في المحافظة على حيويتك متّبعاً القواعد الأساسية لحسن استدراك المشاكل الصحية التي قد تصيبك. 3- مهنياً: تواجه ضغوطاً كبيرة في العمل، لكنك قادر على تجاوز الصعوبات مهما بلغت . عاطفياً: تجد الانسجام في حياتك العاطفية ولا سيما إذا كنت تعيش مع شريك منفتح العقل ورحب الصدر . صحياً: حصّن نفسك ضد الحساسية في فصل الربيع وتناول الأدوية الكفيلة بتجنيبك الإصابة بها . 4- مهنياً: لا تحاول ان تستبق الأمور، فهذا قد يدفعك لارتكاب بعض الأخطاء، ووضعك لا يسمح بذلك. عاطفيا: لا تكن أنانياً مع الشريك، فهو قدّم تضحيات كبيرة في سبيل إسعادك إراحتك. صحياً: إسرافك المفرط في العمل ينعكس سلباً على وضعك الصحي ويبقيك في حال من التوتر والعصبية الزائدة. 5- مهنياً: تعيش يوماً جميلاً ولا داعي إلى تلطيف الكلمة، ويحمل بالتأكيد حلولاً تخلصك من التعب . عاطفياً: لا تصدر الأحكام العشوائية على الشريك، لأنك قد تظلمه من دون مبرّر. صحياً: تنظيم مواعيد الطعام يؤدي دوراً ايجابيا في حياتك الصحية. 6- مهنياً: يعاود جوبيتير سيره المباشر في برج السرطان وهذا خبر سار تتاح لك فرص كبيرة. . عاطفياً: الشريك حساس جداً، وهذا يفرض عليك مراجعة حساباتك سريعاً لئلا تدفع الأمور نحو مزيد من التعقيد. صحياً: تحديد نوعية الطعام مهمة جداً وتساعدك لاستعادة رشاقتك السابقة . 7- مهنياً: أنت مليء بالطاقة وتحب فرص التحدي التي يأتي بها كل يوم جديد، وتكون جريئاً في الكلام . عاطفياً: لا تندفع نحو الشريك من دون ضوابط، فهذا يخلق عنده بعض النفور منك وتجنبك باستمرار. صحياً: العصبية الزائدة تضرّك كثيراً، فتش عن الهدوء لتكون أكثر قدرة على المواجهة. 8- مهنياً: لا تقدّم خدمات مجانية اذا لم ترغب في ذلك، ولا سيما أنك لن تجني شيئاً من ذلك. عاطفياً: العفو عند المقدرة إنجاز يسجَّل لك، لكن في المقابل حاول ان تظهر بعضاً من قوتك . صحياً: رياضة المشي يومياً تجنبك العصبية التي تدفعك إلى الانفعال. 9- مهنياً: تظهر بلبلة وتشتد الضغوط عليك، وربما تجد نفسك في مواجهة صعبة، لكنك تكسب ثقة الآخرين . عاطفياً: الغيرة القاتلة عند الشريك ترفع عنده منسوب الشك، فسارع الى معالجة الموضوع قبل فوات الأوان. صحياً: الابتعاد عن اللحوم بعض الوقت يكون مفيداً، وستلاحظ الفرق سريعاً. 10- مهنياً: الانطباع الأهم في عملك هو تسجيل نقاط في مصلحتك، وقد حققت ذلك بسرعة وسهولة. عاطفياً: تعامل مع الشريك بواقعية وبروية، فالأمور بينكما لا تحتمل المزيد من الخلافات بعد اليوم. صحيا: الرشاقة هي مفتاح السعادة في الحياة، وهذا متعارف عليه في حياتنا اليومية المليئة بالضغوط. 11- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن بداية رحلة او مسيرة مغايرة لما عرفته حتى الآن . عاطفياً: لا تتناقش مع الشريك في تصرفات لم تصدر عنه، ومجرد الشك فيه قد تكون له عواقب وخيمة على العلاقة. صحياً: الحزن يؤدي غالباً الى مشاكل صحية متعددة، والابتعاد عن ذلك يكون بعيش حياة هادئة وسعيدة . 12- مهنياً: يركّز هذا اليوم على مشاريع مالية واستثمارات جديدة وحسابات وعمليات شرائية . عاطفياً: الذهاب في الخلاف مع الشريك ليس في مصلحتك، الحذر مطلوب في التعامل معه . صحياً: للارهاق والأرق انعكاسات سلبية، والمعالجة مطلوبة فوراً وبقوة. 13- مهنياً: كن متأنياً جداً واصغ الى الآخرين من دون تدخّل من قبلك، وتجنّب الخيبات ولا تعط رأياً مشاكساً . عاطفياً: العلاقة بالشريك في أجمل أوقاتها والتفاهم بينكما يبلغ الذروة حول كل المواضيع . صحياً: البدانة لن تضرّ إلا صاحبها، فحاول أن تبدأ بحمية غذائية لاستعادة رشاقتك. 14- مهنياً: مشروع جديد يحدّد مستقبلك في العمل، وخصوصاً اذا كنت تستعد لتأمين عمل مرادف يحميك من غدر الزمن. عاطفياً: قد تستقطب الشريك إليك أكثر فأكثر، وهذا ليس مصادفة فأنت تعرف كيف تضرب على وتره الحساس. صحياً: لا تهمل صحتك إطلاقاً على حساب أمور تافهة أخرى لن تفيدك بشيء. 15- مهنياً: بريق أمل يطلّ من خلف حجاب الانتظار، كن واثقا بأن لا شيء يقدر على الحط من المعنويات المرتفعة . عاطفياً: تحتاج إلى رضا الشريك ولا سيما أنك في مرحلة حاسمة من حياتك معه . صحياً: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك. 16- مهنياً: القمر المكتمل في برج العذراء يقترح عليك الحذر في حياتك المهنية وتحصل على معنويات غير منتظرة ترفع من منسوب حماستك . عاطفيا: تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلي، ما يستوجب منك التأنّي في التعاطي معه. صحياً: تكون شديد العصبية وتستنفد الكثير من الطاقة، لكن حاول أن تكون حذراً بعض الشيء. 17- مهنياً: ينتقل مركور إلى برجك لكي تضيء على بعض المواضيع ويأتي بالتسويات في مصلحتك . عاطفياً: قد تواجه بعض المصاعب وفقدان الحيوية والنشاط، العصبية الزائدة لا تنفع في معالجة المشكلات مع الشريك، فهي تولّد العناد . صحياً: أنت بحاجة دائمة إلى المراقبة الذاتية ومعالجة إيجابية لحالة عدم استقرارك الصحي . 18- مهنياً: البحث في دفاتر الماضي لا يعيق تقدمك في العمل، الأمور تغيرت جذرياً نحو مزيد من التطور. عاطفياً: مهما ضغط عليك الشريك لدفعك نحو ارتكاب أخطاء تجاهه، عليك ان تصمد بانتظار توضيح الصورة أكثر. صحياً: تحتاج إلى الراحة والهواء النقي والوحدة ما يدفعك إلى التنفس في مكان آخر . 19- مهنياً: تدعمك صداقات قديمة وعلاقات اجتماعية جيدة، فتجد الحلول كلما اصطدمت بعوائق أو بتعقيدات أو بخيبات أمل . مهنياً: مبرّرات المواجهة مع الزملاء موجودة بقوة، لكن النتائج قد لا تفيدك بشيء. عاطفياً: تحسم أمرك وتباشر مشروعاً جديداً قد يتعلق بالعائلة أو بعلاقة عاطفية جديدة. صحياً: استحقاقات متتالية واختبارات جدية تحدد مصير مستقبلك الصحي على المدى المنظور . 20- مهنياً: اللعب تحت الطاولة لا يفيد، وخصوصاً أنك تمتلك الجرأة الكافية لتحديد أولوياتك في العمل. عاطفياً: لا تلتزم ما لا تستطيع تقديمه للشريك، فالمحاسبة قد تأتي في أي لحظة ومن دون سابق إنذار. صحياً: التخفيف من كثرة العمل بات يحتاج الى أن يكون ضمن اهتماماتك الأولية، قبل فوات الاوان. 21- مهنياً: شخص مهم ونافذ يخفّف عنك أعباء كثيرة، ويجعلك تحتل أفضل المراتب في مجالك المهني. عاطفيا: تتبنّى مواقف الشريك المنطقية وتجدها واقعية، وهذا ما يتيح لك فسحة من النقاش المجدي معه. صحياً: تميل إلى الإكثار من المشروبات الروحية وتعرض لنفسك للمزيد من الأخطار الصحية. 22- مهنياً: قد يثير هذا اليوم بعض المشاكل المهني أو مع بعض المقرّبين حتى منتصف الشهر المقبل . عاطفياً: سعيك الدائم عن التطوّر في العلاقة العاطفية له غير نقطة إيجابية، وهذا يكون موضع ترحيب من قبل الشريك. صحياً: تقوم ببعض الخطوات الصحية الناجحة وتشعر على أثرها بأنك حققت إنجازاً كبيراً. 23- مهنياً: عليك التأّني والحذر في عملك، ولا سيما أن تجاربك السابقة مع الزملاء غير مشجعة على الإطلاق. عاطفياً: تبحث في شؤون عاطفية، وتهتم لمعلومات وأخبار جديدة تفيد دراسة لك أو تحقيقاً أو تصوراً، وقد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور . صحياً: تمتع بالأجواء الإيجابية في محيطك، فهي لن تتكرر دائماً . 24- مهنياً: أنت الوحيد من عليه اتخاذ القرارات المناسبة والخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشاكل في العمل. عاطفياً: المصادفة تؤدي دوراً كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد . صحياً: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرّك كثيراً. 25- مهنياً: الحديث المتواصل عن القضايا المالية يفرض عليك معالجة جذرية، وخصوصاً أنك تمر بيوم غير مستقرة مادياً. عاطفياً: عليك مراعاة مشاعر الشريك إلى أقصى حد، لأن قضية حساسة تقلقه وتبقيه متوتراً وقلقاً على المصير. صحياً: قد تسمع خبراً محزناً يقلق راحتك ويقضّ مضجعك ويحرمك النوم، ويسبب لك صداعاً حاداً . 26- مهنياً: مجالك الحساس يسلّط الضوء على شخصيتك ويبقيك عرضة لحسد الآخرين ومحاولة النيل منك، فكن حذراً. عاطفياً: إذا طلب منك الشريك مشاركته في حل بعض المشاكل، فلا تتردد في ذلك. صحياً: تجنب كل ما يسبب الأذى لصحتك، أو يعرضك للإصابة بالأمراض. 27- مهنياً: مشاكل طارئة أو مستجدة تدفعك إلى الانتقال من مكان الى آخر، ما قد يؤسس لمرحلة جديدة في حياتك المهنية. عاطفياً: يحمل اليك هذا اليوم فرصة لزواج او لارتباط له فوائد مادية كثيرة، لكن المطلوب تجنّب كل انواع الغيرة والتملّكية والحسد. صحيا: لا تتردد في الاتصال بالطبيب في حال انتابتك عوارض جانبية. 28- مهنياً: إذا أقفل الباب في وجهك فلا تضطرب، لأن باباً جديداً سيفتح حتماً . عاطفيا: مسألة طارئة توجب عليك اقتراح افكار متنوعة للوصول الى توضيح بعض الأمور مع الشريك. صحياً: القيام ببعض التمارين الرياضية مردوده ايجابي، فواظب على ذلك يومياً. 29- مهنياً: حوافز جديدة في العمل تجعلك أكثر حماسة ونشاطاً، وبانتظارك العديد من فرص النجاح على غير صعيد. عاطفياً: تحل مع الشريك الكثير من الأمور العالقة بينكما، والاختلاف في وجهات النظر بينكما يخف تدريجياً. صحياً: ابتعد كل من يحاول إثارة عصبيتك، وتحاش الانزواء بنفسك للتخلص من متاعبك . 30- مهنياً: القمر الجديد في برج الحمل يتحدث عن شؤون مالية ونقاشات ومفاوضات وأخبار جديدة تتعلق بسلفة.. عاطفياً: تسعى للقاء الشريك في مكان هادئ، ما يساعد على حل بعض الأمور البسيطة. صحياً: ابتعد عن المأكولات الدسمة لأن وقتك لا يساعدك على القيام ببعض التمارين للتخلص من رواسبها. 31- مهنياً: تكون قدرتك على المجابهة قوية، لا تتردد في استثمار افكارك الرائدة، فقد تقودك الى نجاحات غير متوقعة . عاطفياً: تجربة جديدة في العلاقة العاطفية، تنتهي بارتباط سريع مع شخص لم تكن تتوقع أن يكون شريكك. صحياً: من الأفضل الابتعاد عن السهر اليومي، فهذا سيؤدي الى عدم صفاء الذهن.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير 19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab