إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي
آخر تحديث GMT19:01:17
 عمان اليوم -

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي
القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر مؤخرا عن الدار المصرية اللبنانية كتاب جديد للكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد بعنوان "ما وراء الكتابة – تجربتي مع الإبداع"، وفي لغة لا تكاد تبتعد كثيرا عن لغته السردية الناعمة السلسة، يأخذنا صاحب رواية "لا أحد ينام في الإسكندرية" عبر هذا الكتاب في رحلة طويلة وممتدة عبر أكثر من أربعة عقود زاخرة بالكتابة.
في الكتاب "بوح متدفق"، و"اعتراف سيال" بما كان من الممكن أن يظل سرا إلى الأبد، ففيه يجيب عبد المجيد عن كثير من التساؤلات: لماذا يكتب المبدع؟ وكيف؟ وما السياق التاريخي والسياسي والاجتماعي الذي أحاط بدائرة إنتاجه وتشكلها؟ متى يمكن تحديد اللحظة الفارقة التي تتحول فيها تجارب الحياة ومساراتها ومساربها ومعاناة أبنائها وعذاباتهم إلى "كتابة إبداعية"، تتجسد عبر روايات وقصص وقصائد شعر؟ وهل دائما ما يعي المضروبون بجنون الكتابة وهوس الإبداع أن للكتابة "ما وراء"، تاريخ غير منظور، وعالم مواز مكتنز بالتفاصيل والوقائع والأسباب والمسببات، علاقات متشابكة ومتداخلة، وزمن تلتبس فيه السياسة بالثقافة بالاجتماع بلقمة العيش.
يكشف صاحب رواية "هنا القاهرة" الصادرة حديثا عن الدار المصرية اللبنانية أيضا الإجابة عن السؤال: كيف خرجت أعماله إلى الوجود؟ ما التفاصيل والظروف التي أحاطت بها وبكتابتها؟ كيف كتبها ولماذا؟ وما السياق التاريخي والسياسي والاجتماعي الذي أحاط بدائرة إنتاجها وتشكلها، وغير ذلك من الأسئلة المتعلقة بطبيعة العملية الإبداعية وتفاصيل الكتابة.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي



إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 عمان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 عمان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab