ثيرو يؤكد قلبي تحطم بعد انفصالي عن أنيستون
آخر تحديث GMT20:18:51
 عمان اليوم -

ثيرو يؤكد قلبي تحطم بعد انفصالي عن أنيستون

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - ثيرو يؤكد قلبي تحطم بعد انفصالي عن أنيستون

الممثلة العالمية جنيفر أنيستون
واشنطن - العرب اليوم

بعد مرور حوالى الـ6 أشهر على انفصالهما، خرج النجم العالمي جاستن ثيرو Justin Therouxعن صمته، وتحدّث عن صعوبة انفصاله عن الممثلة العالمية جنيفر أنيستون Jennifer Aniston.

وقال النجم البالغ من العمر 47 عامًا، إنّ الانفصال كان لطيفًا، ولم يكن هناك عداء. ولم نسعَ لتحطيم بعضنا، بل كان انفصالًا وديًّا، ونحن نحترم بعضنا البعض كثيرًا".

وقد عبّر النجم عن حزنه بالانفصال عندما قال :"قلبي تحطّم، لأنّ صداقتنا لن تكون كما كانت من قبل أبدًا".

يشار إلى أنّ جنيفر أنيستون وجاستن ثيرو، كانا قد أعلنا انفصالهما رسميًّا، في بيان مشترك إلى وسائل الإعلام في شهر شباط/فبراير المنصرم.

وجاء في البيان: إنّ الثنائي حاولا إبقاء الخبر طيّ الكتمان، إلا أنّ الكثيرين من مروجي الشائعات سيستغلون الفرصة لكتابة ما يريدون، لذلك أرادا أن يشرحا حقيقة الوضع بنفسيهما.

كما ورد في البيان، أنّ القرار كان عن حب وقناعة لكلا الطرفين، والانفصال حصل بمودّة بنهاية العام الماضي. إلا أنّ الطرفين لم يكشفا عن سبب طلاقهما، لكنهما أكدا أنهما سيبقيان صديقين، حيث ستنتهي حياتها كثنائي إنما ستستمر كأصدقاء.

وختم الثنائي بيانهما بالقول :"من الآن وصاعدًا، أيّ خبر غير صادر عنهما، هو بالتأكيد شائعة".

يشار إلى أنّ جاستن وجنيفر تزوجا عام 2015 في لوس أنجلوس، في حفل خاص بعد علاقة استمرت لـ4أعوام.

ويعدّ هذا الزواج الأول لجاستن ثيرو، والثاني لأنيستون التي كانت متزوجة من النجم براد بيت لـ5 أعوام، ولكنهما انفصلا عام 2005.

وكانت جنيفر أنيستون قد صرحت مؤخرًا أنّ قلبها لم ينكسر بعد انفصالها عن زوجها، بل الشائعات التي تتهمها بالأنانية هي التي فعلت.

وفي حوار لها مع مجلة "إن ستايل" الأمريكية في عددها الذي سيصدر في أيلول/ سبتمبر المقبل، أوضحت النجمة البالغة من العمر 49 عامًا، أنّ من الظلم اعتبار أنّ السيدات اللاتي لم يؤسسنَ أسرة وينجبنَ الأطفال، "سلع تالفة"، مشيرة إلى أنّ سبب عدم الإنجاب قد يكون طبيًّا، وأنهنّ حُرمنَ من الإنجاب.

وقالت: "الشائعات الخاطئة التي يتم تداولها بشأني مثل "جنيفر لا تستطيع الاحتفاظ برجل، وترفض الإنجاب لأنها أنانية ولا تفكر إلا في عملها..هي التي تكسر قلبي وتجعلني أحزن".

وتابعت القول: إنّ كل تلك التحليلات ليست في مكانها، فلا أحد يعلم ما في الواقع، إذ إنّ أحدًا لا يمكنه أن يعرف مدى حساسية الأمر بالنسبة لها.

وفي إشارة منها إلى أنها كانت تحاول الإنجاب وفشلت، قالت جنيفر :"لا أحد يعرف حقًّا ما مررت به من الناحية الطبية والنفسية..فهناك ضغط على النساء لكي يصبحنَ أمهات، وإذا لم يصبحن كذلك، يتم وصفهنّ بأنهنّ "سلع تالفة".

وختمت حديثها بقولها :" ربما الهدف من وجودي في الحياة ليس الإنجاب، وربما لديّ أمور أخرى لأنجزها؟".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثيرو يؤكد قلبي تحطم بعد انفصالي عن أنيستون ثيرو يؤكد قلبي تحطم بعد انفصالي عن أنيستون



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 19:14 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

البحرية السلطانية العُمانية تستقبل دفعة من الجنود المستجدين
 عمان اليوم - البحرية السلطانية العُمانية تستقبل دفعة من الجنود المستجدين

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab