يرى البعض أن الأحلام عبارة عن نشاط عقلي زائد عند الإنسان أثناء نومه ، بينما يرى البعض الآخر أنها مجرد تخيلات يفترضها الأنسان ، و لكن ما نتفق عليه جميعًا هو وجود الأحلام ، و تأتي دائمًا أثناء النوم ، و تكون معظم الأحلام التي يراها الإنسان أشياء غريبة و غير منطقية و قد لا تحدث في الواقع ، و قد حاول بعض العلماء الوصول إلى السبب الرئيسي المكون للأحلام و خرجوا ببعض التفسيرات ، مثل فرويد الذي قال عن الأحلام أنها مجرد وسيلة يخلقها الإنسان و هو نائم لإشباع بعض الحاجات و الدوافع التي لا يستطيع إشباعها في الحقيقة ، و لأن النوم عالم افتراضي فهذا يسهل له إشباعها ، و من العلماء من فسرها على أنها أحداث قد يراها الإنسان في واقعه و تركت أثر في نفسه 
ينقسم ما يراه النائم في منامه إلى ثلاثة أشياء كما قال العلماء و هم الرؤية و الحلم و حديث النفس ، يقول العلماء أنه يمكن التعرف على الرؤية من خلال ما يراه النائم ، فإذا كان شيئا جميلاً محبوبًا أو تحذير من شر قادم أو تبشر بخير أتي فهي رؤية ، و ذلك لأن العلماء فسروا أن الرؤية دائمًا تأتي من الله لتساعد الإنسان المؤمن في الحياة أو تبشره بشيء ، أما الحلم فهو من عند الشيطان حيث يري فيه الإنسان شيئًا مكروهًا ، و ينصح العلماء الإنسان الذي يرى تلك الأحلام أن يعدل من نومه – أي يغير من الجهة التي ينام عليها – و أن يصلي ركعتين لله و أن لا يُحدث أحد بما رأى حتى لا يضره هذا الحلم ، و قد يكون ما يراه النائم ولا رؤية ولا حلم و لكنه حديث نفسي ، و أطلق عليه العلماء إسم أضغاث أحلام و هي عبارة عن أفكار و أشياء يخافها الإنسان في حقيقته فتتحول بعد ذلك إلى شيء يراه النائم أثناء النوم
آخر تحديث GMT05:28:49
 عمان اليوم -

الميت

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

يرى البعض أن الأحلام عبارة عن نشاط عقلي زائد عند الإنسان أثناء نومه ، بينما يرى البعض الآخر أنها مجرد تخيلات يفترضها الأنسان ، و لكن ما نتفق عليه جميعًا هو وجود الأحلام ، و تأتي دائمًا أثناء النوم ، و تكون معظم الأحلام التي يراها الإنسان أشياء غريبة و غير منطقية و قد لا تحدث في الواقع ، و قد حاول بعض العلماء الوصول إلى السبب الرئيسي المكون للأحلام و خرجوا ببعض التفسيرات ، مثل فرويد الذي قال عن الأحلام أنها مجرد وسيلة يخلقها الإنسان و هو نائم لإشباع بعض الحاجات و الدوافع التي لا يستطيع إشباعها في الحقيقة ، و لأن النوم عالم افتراضي فهذا يسهل له إشباعها ، و من العلماء من فسرها على أنها أحداث قد يراها الإنسان في واقعه و تركت أثر في نفسه . ينقسم ما يراه النائم في منامه إلى ثلاثة أشياء كما قال العلماء و هم الرؤية و الحلم و حديث النفس ، يقول العلماء أنه يمكن التعرف على الرؤية من خلال ما يراه النائم ، فإذا كان شيئا جميلاً محبوبًا أو تحذير من شر قادم أو تبشر بخير أتي فهي رؤية ، و ذلك لأن العلماء فسروا أن الرؤية دائمًا تأتي من الله لتساعد الإنسان المؤمن في الحياة أو تبشره بشيء ، أما الحلم فهو من عند الشيطان حيث يري فيه الإنسان شيئًا مكروهًا ، و ينصح العلماء الإنسان الذي يرى تلك الأحلام أن يعدل من نومه – أي يغير من الجهة التي ينام عليها – و أن يصلي ركعتين لله و أن لا يُحدث أحد بما رأى حتى لا يضره هذا الحلم ، و قد يكون ما يراه النائم ولا رؤية ولا حلم و لكنه حديث نفسي ، و أطلق عليه العلماء إسم أضغاث أحلام و هي عبارة عن أفكار و أشياء يخافها الإنسان في حقيقته فتتحول بعد ذلك إلى شيء يراه النائم أثناء النوم .

المغرب اليوم

تفسير رؤية الميت في المنام لابن سيرين : 1- من رأي أنه مات و هو عاري فهذا يعني أنه سيفتقر . 2- من رأى أن إمام المسجد مات فهذا يعني أن البلد قد خربت . 3- و من رأى أن أبنه مات فهذا يعني أنه سيتخلص من عدوه قريبًا . 4- من رأى أخًا له ميتا في منامه حي فهذا دليل على أنه سيقوي بعض ضعف . 5- و من رأى أن أبنته ماتت فهذا يعني أنه قد يأس من الفرج أو الخلاص من عدوه . 6- و من رأى أنه بين مجموعة من الأموات فهذا يعني أنه يعيش مع جماعة من المنافقين . 7- من رأى في منامه أنه مات و رأى لموته مأتم و غسلاً و كفنًا سلمت دنياه و فسد دينه . 8- و إن رأت حاملاً أنها ماتت و الناس يبكون عليها دون نواح فهذا يعني أنها ستلد ابن تسر به . 9- و من رأي أنه ميت مع جماعة من الميتين فهذا يعني أنه سيموت على بدعة أو يسافر سفرًا لا يعود منه 10- و من رأى أنه وجد ميتًا هذا يعني أنه سيجد مالاً ، فإن جاءه نعي غائب فإنه يأتيه خبر بفساد دينه و صلاح دنياه . 11- و من رأى أن اثنين يتكلمان و قال أحدهم للأخر أن شخص ما قد مات فهذا يعني أن هذا الشخص سيصاب بالغم و قد يموت . 12- من كان عاذبًا و رأى أنه يموت فهذا يعني أنه سيتزوج ، و من كان متزوج و رأى أنه مات فهذا دليل على الطلاق . 13- من رأى ميتًا معروفًا – معروف بين الناس أنه ميت – يموت مرة أخرى و بكوه بدون نواح فهذا يعني أن هناك شخص سيتزوج قريبًا و البكاء دليل للفرج فيما بين أهل هذا المتوفي و قيل أنها قد تكون دليل على موت شخص أخر من نفس العائلة كدليل على أنه مات مرة أخرى .

omantoday

أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 15:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 عمان اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 10:54 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

تفسير سقوط الأسنان في المنام

GMT 17:06 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

تفسير رؤية مكة في المنام لابن سيرين

GMT 12:37 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

تفسير حلم قص الشعر لإبن سيرين

GMT 08:42 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تفسير حلم الحديقة الكبيرة في المنام

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير حلم السقوط في «حفرة» لابن سيرين
 عمان اليوم -

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة
 عمان اليوم - السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 عمان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 10:02 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 عمان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 19:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام 2024
 عمان اليوم - إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام 2024

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 09:56 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 19:10 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab