خبيرة أبراج تؤكّد أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

أوضحت أن الفُرص تظهر تباعًا بتحقيق الأمنيات مع جهود قليلة مبذولة

خبيرة أبراج تؤكّد أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - خبيرة أبراج تؤكّد أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة

أبراج
القاهرة - عمان اليوم

قالت خبيرة الأبراج ندى عادل إنه يحمل النصف الأول من شهر نوفمبر لمواليد برج الجوزاء طاقة قوية واحتمالات إيجابية وفرصاً تظهر تباعاً، بحيث تحقق أمنياتك وتبلغ مرتجا مع جهود قليلة تبذلها وتفاؤل كبير تظهره وإيجابية تتعاطى بها مع كل المستجدات.

ونصحت مولود برج الجوزاء أن يستفيد من الحظ الذي يمر به سريعاً في هذه الأثناء، فالمعاكسات الفلكية انتهت وتركت له حرّية التصرّف والتحليق بدون أخطار، فإذا مر بمرحلة سوداء أو رمادية يجد الآن الانفراج والتعويض.

وأشارت إلى أنه يستعيد قواه، تنفض عنه الغبار وتمشي، فهذا الشهر يوفر له الصحة والحيوية والقدرة على معالجة المشاكل بمنطق وعدل، وتنضج أفكاره بصورة مميزة ويرى الحقائق كما هي بدون تمييع أو ترقيع، يذهب نحو أهدافه بنضج وحكمة وجدّية، فيلفت نظر الكثيرين ويستحق التهنئة، وتبدو الحركة كبيرة حوله، أو أنه تثير ضجة لسبب ما، يتحدث إلى جماعة كبيرة، تطلق مشروعاً، ويحاضر في مجال ما، يدافع عن بعض المهتمّين أو المظلومين، يأسر الحضور ويكون في كل مكان، إلا أنه يخفف الوتيرة في النصف الثاني من الشهر ويشعر أن التجاوب معه يتناقص ابتداءً من تاريخ 13، فيشعر بصعوبة التواصل، وربما يعيد شرح موضوع أو يصحح مقالاً أو تصريحاً أو مؤلّفَاً أو ما شابه، لكنه عليه بالتثابر ، ويريد الوصول بأي ثمن يتكفح إذا صح التعبير، ويقوم بمبادرات ويلتزم بقضية يوظف لها كل طاقاته وقدراته على الإقناع، وقد يدرس ملفّاً وينعزل قليلاً للمراجعة ويواجه تساؤلات بدون أجوبة في بعض الأحيان.

وأوضحت أنه يولد له جوا من الانسجام العاطفي والحب والتناغم، وقد يهتم بشخص أكبر منه سنّاً أو يشغل مركزاً عالياً أو يكون في سلطة معيّنة تجذبه كذلك يعرف لقاءات من ضمن عمله ومهماته، لكنه يشكو من غموض وعدم فهم للرسائل التي توجه إليه وقد يتخلى بسرعة عن حبيب قديم أو عمن أثار إعجابه في الفترة الماضية وينظر إليه بعين ناقدة، أو يتراجع عن تعهد أو التزام.

وأضافت أن في بداية الشهر تبدو أكثر تناغماً وحباً وتفهماً مع الحبيب، وإذا تم اللقاء في هذه الفترة فقد يعرف استمراريّة ما يسطع نجمه أيضاً في هذه الأثناء ويبدو محاطاً بالعناية والمحبة، وبعد ذلك إما ينزوي لسبب أو لآخر، أو يشعر بعدم الأمان وتشككه بنوايا الآخر، أو يتحفظ حتى ولو كان العرض مغرياً، ولا يرى زواجاً أو ارتباطاً في هذا الشهر، بل علاقات غرامية قد تكون عابرة.

وأشارت إلى يتقرب مولود الجوزاء من الأشخاص الناضجين والقادرين على منحه الأمان، وقد يطل الماضي من جديد في حياته لكي يثير بعض التساؤلات، ولا شك أن في الجو العاطفي تعقيداً وإرباكاً.

وفي النهاية، قالت هذى عادل إن نصيحة الفلك هي في السير بخطى واثقة ولو بطيئة، وعدم استعجال أي أمر، كما في عدم التفسير الوهمي لبعض الإشارات، ومن الناحية المادية تعد أفضل أيام الشهر ( 3 و15 و 22 و29 ), عليه الانتباه جيدا للأمور التي تدور حوله في الأسبوع الأول.

قد يهمك ايضًا:

الأبراج تُقدم لك طُرق تجنب الانفصال عن شريك الحياة

لبنانيون يتخوَّفون مِن توقُّع ميشال حايك بحدث جلل سيقع في بيروت

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرة أبراج تؤكّد أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة خبيرة أبراج تؤكّد أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة



GMT 11:19 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

أهم العطور المفضلة لبرج القوس

GMT 10:53 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أبرز مشاهير برج الجدي العالميين والعرب

GMT 10:32 2024 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

توقعات برج الجدي في عام 2024

GMT 12:06 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

توقعات برج الأسد في عام 2024

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 21:26 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab