الحلقة السابعة من غرابيب السود تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء
آخر تحديث GMT19:01:17
 عمان اليوم -

الحلقة السابعة من "غرابيب السود" تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - الحلقة السابعة من "غرابيب السود" تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء

مسلسل "غرابيب سود"
الجزائر ـ العرب اليوم

تصاعدت وتيرة الأحداث في الحلقة السابعة من مسلسل "غرابيب سود", حيث يواصل قياديو التنظيم في المتاجرة بأعضاء البشر, للحصول على الدعم المالي, ويقوم الطبيب الجراح في التنظيم, بأخذ الأعضاء البشرية من الأسرى، وتتمكن إحدى الأسيرات من سرقة مسدس من أحد القتلى وتشهره في وجه الطبيب, لتطلب منه أن لا يفعل شيء لأنها غير قادرة على العيش بكلية واحدة وأنها ستموت، وبعدها يعدها الطبيب بمساعدتها على الفرار.

وسلطت الحلقة السابعة من المسلسل الضوء على طريقة استغلال الأطفال وبث المعتقدات الخاطئة في عقولهم من أجل أن ينفذوا جميع ما يأمرهم به التنظيم, ويقوم أمير التنظيم رفقة المفتي وقيادات أخرى بأخذ أطفال صغار ولفهم بالكفن ووضعهم في مقابر حتى يقنعون الأطفال أنها " الآخرة " لزرع الرعب في قلوبهم.

واتضح دور الممثل راشد في الحلقة السابعة والذي يعتبر المتحدث, ودخل التنظيم للبحث عن ابنته آمال, التي تتقدم بعدها لمحاولة إسعافه بسبب إصابته بجروح طفيفة على مستوى اليد لتجده أباها راشد الذي حاول إقناع ابنته بأن ما تقوم به خطأ لتطلب منه الانصراف, ليتبين بعدها للأب أن ابنته تزوجت من أحد القادة وأنجبت ولدًا. 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحلقة السابعة من غرابيب السود تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء الحلقة السابعة من غرابيب السود تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء



إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 04:25 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 17:11 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 08:56 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج السرطان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab