أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج
آخر تحديث GMT19:01:17
 عمان اليوم -

أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

أيمن نور
القاهرة - العرب اليوم

كشفت أزمة العاملين في قناة "الشرق" المملوكة لأيمن نور الهارب من أحكام قضائية، عن تفاصيل جديدة تفضح ممارسات غير مشروعة وقعت خلال الفترة الماضية بالقناة، حيث رصد البيان الذي أصدره عاملون في القناة، مجموعة من المؤامرات التي قام بها نور خلال الفترة الماضية، متهمين السياسي الهارب بالعمالة لجهات غير معلومة، وتنفيذ مخطط منظم ضدهم.
 
ويوضح البيان عن حجم الضغائن بين العاملين بهذه القنوات المشبوهة، حيث اتهم نور بالكذب والتدليس على صديقه الدكتور سيف عبدالفتاح عن طريق رسالة صوتية من سكرتيرته الخاصة دعاء حسن، بأن الجمعية العمومية قد انعقدت مبكرًا ونخبرك "ألا تحضر يا دكتور" إضافة إلى رسالة على "غروبات" العاملين أن الجمعية العمومية تنعقد الآن في مكان آخر، بهدف خداع الممولين حتى لا تتم مناقشة فساد بنود الصرف الملفقة!".
 
واتهم العاملون أيضًا نور بسرقته هاتف أحدهم ويدعى خالد إسماعيل عن طريق أحد السائقين الأتراك، كما اتهموه باختلاق موضوع اختراق موقع الأناضول، مؤكدين أن الصور خرجت من سكرتيرة أيمن نور لأحد العاملين بالوكالة حتى يعطي لنفسه حيثية، وأنه شخص مهم، وأن هناك اختراقات تستهدفه شخصيًا".
 
ووجه البيان اتهامًا آخر للمذيع الهارب معتز مطر بخداع الجمهور بأنه "يصدح بالحق ضد النظام في مصر، وهو للأسف نائحة مستأجرة يجيد التمثيل والصراخ، وليس صاحب مبدأ وخلق قويم"، وأكد العاملون أن "بودي جاردات" تابعين لأيمن نور قاموا بالاعتداء على زمليهم عبدالله الماحي مرتين؛ بهدف التهرب من مستحقاته التي تبلغ ما يعادل راتب ٦ أشهر كاملة.
 
واتهم البيان كذلك ما أسموه "رموز المعارضة خارج مصر" بمجاملة أيمن نور مقابل إغداقه عليهم بالعزومات والهدايا، وأكدوا أن مدير القناة الإخواني أحمد عبده، ما هو إلا واجهة يتخفى خلفها أيمن نور، وقال العاملون إن أيمن نور قام بإرسال سائق تركي يدعي أوزهان للتحرش بالعاملين والاعتداء عليهم وسرقة تليفوناتهم التي يبثون منها ما يحدث بالقناة من فضائح، وأنه قام باستدعاء "بودي جاردات" مغاربة وأكراد مسلحين من إحدى البارات المشبوهة لضربهم وفض اعتصامهم للمطالبة برواتبهم.

وحصد هذا البيان مئات التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فور نشره، حيث قال Basem Elhdad " هو دا ثمن الخيانة والغدر بالوطن مصر.. ومن أعمالكم سلط عليكم.. الجزاء من جنس العمل"، وعلق Assem Eladawi "مادمت لم تسئ باللفظ أو القول في بلدك، فأنت على الراس من فوق، ارجع بلدك فلا ملامة عليك.. أما إذا أسأت لبلدك فثق أن شعب مصر الـ100مليون منتظرينك بـ(.....) علشان تاخد بيها على رأسك.. فالخائن ليس له مكان في أرض الكنانة مصر"، وشاركه الرأي Islam Nour بتعليقه "ارجعوا بلدكم…… عيشوا معانا… كفاية خيانة".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج



إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي
 عمان اليوم - فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 18:53 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ثريدز يطلق ميزة جديدة تمنح المستخدمين مساحة أكبر للإبداع
 عمان اليوم - ثريدز يطلق ميزة جديدة تمنح المستخدمين مساحة أكبر للإبداع

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 05:19 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزل الحب يساعدك على التفاهم مع من تحب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab