عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب
آخر تحديث GMT10:14:45
 عمان اليوم -

عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب

النفط الكويتي
الكويت_العرب اليوم

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab