المشكلة  ، أنا فتاة شابة أبلغ من العمر 17 سنة، في هذه الفترة الأخيرة فقدت رغبتي في كل شيء، لا أستطيع الدراسة ولا النوم ولا الأكل ولا أتكلم مع أحد

مشكلتي هي أنني أكره والدتي ووالدي أنا الفتاة الوسطى لم أحظى يوماً باهتمامهما، كنت أدفع أخطاء أخواتي، دائما أتحصل على علامات ممتازة إلا أنني أوبخ بسبب نتائج أختي الصغرى، لا أحد من أسرتي يحبني دائماً أقارن بأختي الكبرى، أتلقى الإهانات، تحملت كل ذلك في صغري، أما الآن فلم أعد أتحمل أن أظلم أصبحت أدافع عن نفسي لا أسمح لأحد أن يهينني أو يذلني، أصبحت قاسية القلب، لا شيء يطفئ نار غضبي، الحقد أعمى عيني، والكره ساد نفسي، لا يهمني بكاء أمي بل كلما رأيتها تتألم أشعر وكأنه نصر بالنسبة لي، فقد ذرفت الدمع ليالي عديدة بسبب ظلمها أحاول إثبات نفسي إلا أني لا أنجح

لا أدري كيف أتصرف وما علي أن أفعل
آخر تحديث GMT19:01:17
 عمان اليوم -

والداي يفضلان أخواتي عني

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ، أنا فتاة شابة أبلغ من العمر 17 سنة، في هذه الفترة الأخيرة فقدت رغبتي في كل شيء، لا أستطيع الدراسة ولا النوم ولا الأكل ولا أتكلم مع أحد. مشكلتي هي أنني أكره والدتي ووالدي. أنا الفتاة الوسطى لم أحظى يوماً باهتمامهما، كنت أدفع أخطاء أخواتي، دائما أتحصل على علامات ممتازة إلا أنني أوبخ بسبب نتائج أختي الصغرى، لا أحد من أسرتي يحبني. دائماً أقارن بأختي الكبرى، أتلقى الإهانات، تحملت كل ذلك في صغري، أما الآن فلم أعد أتحمل أن أظلم أصبحت أدافع عن نفسي لا أسمح لأحد أن يهينني أو يذلني، أصبحت قاسية القلب، لا شيء يطفئ نار غضبي، الحقد أعمى عيني، والكره ساد نفسي، لا يهمني بكاء أمي.. بل كلما رأيتها تتألم أشعر وكأنه نصر بالنسبة لي، فقد ذرفت الدمع ليالي عديدة بسبب ظلمها. أحاول إثبات نفسي إلا أني لا أنجح. لا أدري كيف أتصرف وما علي أن أفعل؟

المغرب اليوم

الحل : بعض العلماء قدموا حلولاً تخفف من وطأة شعور الطفل الأوسط، وأنت الآن ما شاء الله فتاة يناديها مستقبل مشرق من الدراسة والطموح وتحقيق الأحلام. وأول الخطوات بعد أن اكتشفت حالتك وأسبابها هو أن ترميها وراء ظهرك. وأعرف أن هذا ليس سهلاً، وأنه يتطلب الكثير من الجهد ومحاسبة النفس , من أهم نقاط محاسبة النفس، أن تدركي أن والديك لم يقصدا إيذاءك. هي فطرة ، وليس كل الأهل يتحلون بالحكمة أو العلم أو المعرفة ليربوا أبناءهم في أجواء نفسية سليمة، بل إن معظمهم يرتكبون الأخطاء باسم الحب في كثير من الأحيان , لهذا تستطيع فتاة ذكية مثلك أن تفهم معنى السماح وتجعل من نفسها حمامة السلام والمحبة وسط عائلتها. والأهم ألا تتركي الشيطان يوسوس لك بكراهية أمك. هذا إثم رهيب يا حبيبتي أخشى عليك منه، لأنك ستصبحين من القاسية قلوبهم وأنت لست كذلك. اكسبي أمك.. عامليها بلطف.. صادقيها، وتأكدي أنك ستجدين لديها تعويضاً عظيماً عما حدث في الماضي. امتصي الكراهية بمزيد من الحب، واغلبي الحقد بكثير من الرعاية حتى لمن أساء اليك، فأنت بهذا تضعين كل إنسان أمام ضميره، وثقي أن الله عز وجل سيقف معك، وسيفتح لك أبواباً من الخير ستفاجئك بكثرتها ونعيمها.

omantoday

إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة
 عمان اليوم - فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي

GMT 22:47 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 عمان اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 18:37 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد استعداده للتواصل مجددًا مع زعيم كوريا
 عمان اليوم - ترامب يؤكد استعداده للتواصل مجددًا مع زعيم كوريا الشمالية وسط تحديات دبلوماسية

GMT 20:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 عمان اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 14:45 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

السخرية من الزوجة علنًا وفي الأماكن العامة

GMT 11:41 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أهمية بناء شبكة علاقات قوية لتحقيق التفوق في

GMT 19:03 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

يعد التواصل بين الزوجين عامل أساسي في نجاح

GMT 12:27 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

مشاكل أسرية وحلول لتعزيز الاستقرار العائلي
 عمان اليوم -

GMT 19:52 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 عمان اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 18:50 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أوبرا وينفري تكشف أسرار رحلتها للتخلص من الوزن
 عمان اليوم - أوبرا وينفري تكشف أسرار رحلتها للتخلص من الوزن الزائد وتجربتها مع الحميات والأدوية

GMT 19:48 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 عمان اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 18:22 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 عمان اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 17:06 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 عمان اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 23:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

خالد النبوي يكشف لأول مرة رغبته في الابتعاد
 عمان اليوم - خالد النبوي يكشف لأول مرة رغبته في الابتعاد عن التمثيل والسفر خارج مصر

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 18:22 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 19:10 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab