المشكلة  أنا عمري 24 سنة، لدي أخت تصغرني بـ6 سنوات كنت على علم بأنها على «علاقة» مع شاب يتجاوز الـ38 من العمر، أي أنه يكبرها بـ20 سنة
ومصطلح علاقة، قصدت به مجرد مكالمات هاتفية، لا يتجاوز الأمر أكثر من ذلك، هذا ما كنت أعتقده جن جنوني عندما اكتشفت الأمر؛ خاصة أني لم أعلم بالموضوع منها مباشرة، رغم أن علاقتنا جيدة جداً، ونخبر بعضنا كل شيء تقريباً، أو هذا ما كنت أعتقده

لا أريد الإطالة جداً؛ فقد يمتد حديثي لصفحات سنحت لي الفرصة منذ قليل بأن أدخل إلى محادثاتها مع ذلك الشاب على أحد التطبيقات  رغم أني لم أكن يوماً مع أسلوب التجسس والتلصص هذا كل ذلك كان بمحض الصدفة وجدت لها صوراّ فاضحة جداً كانت قد أرسلتها له، واكتشفت أيضاً أن «المشوار إلى صديقتها» الذي أقنعت أمي لكي تذهب إليه منذ شهر، والذي أقنعت أبي بإيصالها إليه، لم يكن إلا نصف «المشوار» فقط فقد كانت على اتفاق مع الشاب بأن يقلّها من نفس المكان لتختلف الوجهة، ولكن إلى أين لا أعلم كل هذا حدث خلال دقائق معدودة، لم أستطع معرفة أكثر من ذلك؛ فقد كنت على عجلة من أمري قبل أن تكتشف أن هاتفها معي أشعر بصدمة وخيبة لا توصفان الأرض تدور بي ولا أعلم ماذا أفعل

لا أستطيع إخبار أمي بشيء؛ فأنا أخشى أن يصيبها أي مكروه لا سمح الله إن علمت نحن عائلة محافظة، وأمي لم تقصّر يوماً بتربيتنا وخاصة أختي فلطالما كانت أمي متقبلة وتقدم على الحديث معها ونصحها باستمرار لا يوجد لنا أخت أكبر والموضوع حرج جداً، ولا يمكنني إخبار أيّ أحد آخر به فماذا أفعل
آخر تحديث GMT23:33:40
السبت 1 آذار / مارس 2025
 عمان اليوم -
أخر الأخبار

رأيت أختي في صور فاضحة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا عمري 24 سنة، لدي أخت تصغرني بـ6 سنوات.. كنت على علم بأنها على «علاقة» مع شاب يتجاوز الـ38 من العمر، أي أنه يكبرها بـ20 سنة.ومصطلح علاقة، قصدت به مجرد مكالمات هاتفية، لا يتجاوز الأمر أكثر من ذلك، هذا ما كنت أعتقده. جن جنوني عندما اكتشفت الأمر؛ خاصة أني لم أعلم بالموضوع منها مباشرة، رغم أن علاقتنا جيدة جداً، ونخبر بعضنا كل شيء تقريباً، أو هذا ما كنت أعتقده. لا أريد الإطالة جداً؛ فقد يمتد حديثي لصفحات.. سنحت لي الفرصة منذ قليل بأن أدخل إلى محادثاتها مع ذلك الشاب على أحد التطبيقات - رغم أني لم أكن يوماً مع أسلوب التجسس والتلصص هذا- كل ذلك كان بمحض الصدفة.... وجدت لها صوراّ فاضحة جداً كانت قد أرسلتها له، واكتشفت أيضاً أن «المشوار إلى صديقتها» الذي أقنعت أمي لكي تذهب إليه منذ شهر، والذي أقنعت أبي بإيصالها إليه، لم يكن إلا نصف «المشوار» فقط. فقد كانت على اتفاق مع الشاب بأن يقلّها من نفس المكان لتختلف الوجهة، ولكن إلى أين؟ لا أعلم!!! كل هذا حدث خلال دقائق معدودة، لم أستطع معرفة أكثر من ذلك؛ فقد كنت على عجلة من أمري قبل أن تكتشف أن هاتفها معي.. أشعر بصدمة وخيبة لا توصفان.. الأرض تدور بي ولا أعلم ماذا أفعل.. لا أستطيع إخبار أمي بشيء؛ فأنا أخشى أن يصيبها أي مكروه -لا سمح الله- إن علمت.. نحن عائلة محافظة، وأمي لم تقصّر يوماً بتربيتنا وخاصة أختي. فلطالما كانت أمي متقبلة وتقدم على الحديث معها ونصحها باستمرار... لا يوجد لنا أخت أكبر.. والموضوع حرج جداً، ولا يمكنني إخبار أيّ أحد آخر به فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : بإمكانك أن تلعبي دور الأم وتواجهي أختك بقوة وصراحة وحزم؛ لتمتنع فوراً عن هذا التهور المشين، وتكتفي من الغنيمة بالإياب كما يقال؛ فما فعلته وما تخشين أن تستمر به، خطير جداً ولا بد من إيقافه , لا أتفق معك بعدم إخبار والدتك بما حدث، ولكن ربما تخاف أختك من مجرد تهديدك لها بأنك ستخبرين أمك بالأمر، وستتحمل هي المسؤولية إن حدث للوالدة مكروه، لا سمح الله، بسبب انجراف الابنة الضالة وتهورها , تذكري أن أمك سيدة حكيمة ومتفهمة كما تقولين، ولهذا صارحيها بلطف، وشكلي معها فريقاً لحماية أختك؛ فهي حقاً تحتاج إلى الرعاية والتوعية أكثر من التأنيب نظراً لصغر سنها؛ فهي في الثامنة عشرة، ويغريها طيش الأنوثة بالقيام بمثل هذه الأفعال، وهي على الأغلب تظن أنها تقلد النجمات الشهيرات؛ فساهمي مع والدتك في حمايتها بالاحتضان والإقناع والحصار في الوقت نفسه .

omantoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

مسقط - عمان اليوم

GMT 22:29 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً
 عمان اليوم - برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً لمحبي التشويق

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 23:30 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط يعلن أن
 عمان اليوم - مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط يعلن أن وفد إسرائيلي يغادر  للمشاركة في مفاوضات هدنة غزة

GMT 06:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ذاتك دليلك للتعافي بعد علاقة سامة

GMT 14:45 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

السخرية من الزوجة علنًا وفي الأماكن العامة

GMT 11:41 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أهمية بناء شبكة علاقات قوية لتحقيق التفوق في

GMT 19:03 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

يعد التواصل بين الزوجين عامل أساسي في نجاح
 عمان اليوم -

GMT 19:52 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 عمان اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 18:50 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أوبرا وينفري تكشف أسرار رحلتها للتخلص من الوزن
 عمان اليوم - أوبرا وينفري تكشف أسرار رحلتها للتخلص من الوزن الزائد وتجربتها مع الحميات والأدوية

GMT 19:48 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 عمان اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 23:31 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" فبراير 2025
 عمان اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي"  فبراير 2025

GMT 20:25 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 عمان اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة
 عمان اليوم - نجوى كرم تواصل نجاح حفلاتها العالمية وتبهر جمهور هولندا رغم السقوط المفاجئ على المسرح

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 23:31 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" فبراير 2025

GMT 19:10 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab