المشكلة  أنا امرأة متزوجة، عمري 38، وأولادي شباب، أكبرهم 21 سنة، معاق، والأوسط 20 سنة، والأصغر 14 سنة، هربنا من بلدنا بسبب الحرب والحصار والمجاعة، وذهبنا كزيارة عند زوجي المقيم للعمل من قبل الحرب بـ3 أشهر، مشكلتي أني تزوجت صغيرة، وأبي زوّجني من شخص ليس على دين ولا خلق، لم يكمل تعليمه المتوسط، لا يصلي، لا يصوم، بذيء اللسان، يضربني عند عصبيته، ويهدد أحيانًا بالقتل، وطلقني أكثر من مرة، لا يحب أولاده، ويعلنها دائمًا أنه متبرئ منهم، ولا يريد دعمهم أو تعليمهم، لا أنكر أنني تعلقت به في البداية بحكم سني، ولكن مع المسؤوليات والأولاد وتعامله السلبي معنا، بت أكرهه، وزاد الطين بلة أنه مغرور، وكثير الخيانات وبوقاحة، ويحاول إقناعي ومن حولنا بأنه يستحق أكثر من امرأة وأفضل مني، وأنني مقصرة معه، ودون مستواه  مع أنني أكملت الجامعة بتفوق، ومتدينة، وجميلة، وأبدو أصغر من عمري بـ10 سنوات بشهادة جميع من يراني ويعرفني، ومع ذلك صبرت على فقره وإذلاله لي وخيانته، وحاولت إصلاحه ولكن عبثًا، لدرجة أنه آخر مرة استفزني وأهانني وضربني وطردني؛ لأجل إدخال مومسات إلى بيتي دون خجل، ووصلت لقناعة الطلاق ولكنه يرفض، بحجة أنني من أطلب؛ لذلك عليَّ دفع ما خسره وأملكه، مع أنني متضررة، وما يريده من مبلغ، لا أستطيع دفعه، وأهلي لا يريدون دعمي وأولادي، ويرونني حملاً ثقيلاً عليهم، مع أنني لجأت لهم أكثر من مرة، وبعد كل إهانة وخيانة وخلاف، ومع ذلك استخرت الله، وعدت له بعد أن اعتذر وأبدى ندمه وتعهّد بفتح صفحة جديدة

 

 

لكنه لا يريد تحمّل مسؤولية أولادنا والإنفاق عليهم حتى يكملوا تعليمهم، ولا يطيق حتى سماع أسمائهم، ويطالبني بخلفة بنت، وأنا أتهرب منه، وأستخدم مانعًا دون علمه؛ لأني لا أريد مزيدًا من المآسي

أريد الطلاق والخروج بأولادي لبلد آمن لبناء مستقبلهم، بعد أن دمر بلدنا، ولكن كيف بحثت وسألت وحاولت أن أجد طريقًا، ولكن عبثًا

أمامي خياران الاستمرار العقيم مع هذا الزوج الظالم، أو العودة للحرب والدمار والحصار والجوع
آخر تحديث GMT19:01:17
 عمان اليوم -

أفعال زوجي مريبة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا امرأة متزوجة، عمري 38، وأولادي شباب، أكبرهم 21 سنة، معاق، والأوسط 20 سنة، والأصغر 14 سنة، هربنا من بلدنا بسبب الحرب والحصار والمجاعة، وذهبنا كزيارة عند زوجي المقيم للعمل من قبل الحرب بـ3 أشهر، مشكلتي أني تزوجت صغيرة، وأبي زوّجني من شخص ليس على دين ولا خلق، لم يكمل تعليمه المتوسط، لا يصلي، لا يصوم، بذيء اللسان، يضربني عند عصبيته، ويهدد أحيانًا بالقتل، وطلقني أكثر من مرة، لا يحب أولاده، ويعلنها دائمًا أنه متبرئ منهم، ولا يريد دعمهم أو تعليمهم، لا أنكر أنني تعلقت به في البداية بحكم سني، ولكن مع المسؤوليات والأولاد وتعامله السلبي معنا، بت أكرهه، وزاد الطين بلة أنه مغرور، وكثير الخيانات وبوقاحة، ويحاول إقناعي ومن حولنا بأنه يستحق أكثر من امرأة وأفضل مني، وأنني مقصرة معه، ودون مستواه , مع أنني أكملت الجامعة بتفوق، ومتدينة، وجميلة، وأبدو أصغر من عمري بـ10 سنوات بشهادة جميع من يراني ويعرفني، ومع ذلك صبرت على فقره وإذلاله لي وخيانته، وحاولت إصلاحه ولكن عبثًا، لدرجة أنه آخر مرة استفزني وأهانني وضربني وطردني؛ لأجل إدخال مومسات إلى بيتي دون خجل، ووصلت لقناعة الطلاق ولكنه يرفض، بحجة أنني من أطلب؛ لذلك عليَّ دفع ما خسره وأملكه، مع أنني متضررة، وما يريده من مبلغ، لا أستطيع دفعه، وأهلي لا يريدون دعمي وأولادي، ويرونني حملاً ثقيلاً عليهم، مع أنني لجأت لهم أكثر من مرة، وبعد كل إهانة وخيانة وخلاف، ومع ذلك استخرت الله، وعدت له بعد أن اعتذر وأبدى ندمه وتعهّد بفتح صفحة جديدة. لكنه لا يريد تحمّل مسؤولية أولادنا والإنفاق عليهم حتى يكملوا تعليمهم، ولا يطيق حتى سماع أسمائهم، ويطالبني بخلفة بنت، وأنا أتهرب منه، وأستخدم مانعًا دون علمه؛ لأني لا أريد مزيدًا من المآسي. أريد الطلاق والخروج بأولادي لبلد آمن لبناء مستقبلهم، بعد أن دمر بلدنا، ولكن كيف؟ بحثت وسألت وحاولت أن أجد طريقًا، ولكن عبثًا!! أمامي خياران: الاستمرار العقيم مع هذا الزوج الظالم، أو العودة للحرب والدمار والحصار والجوع!

المغرب اليوم

الحل : بل أمامك خيار ثالث؛ وهو أن تهملي هذا الزوج نفسيًا، وتكرّسي حياتك لأبنائك , مثل هذا الحل سيكون على حساب سعادتك الزوجية، لكنه على الأقل سيوفر لك هدوءًا واستقرارًا نفسيًا إلى حد ما لأولادك , واضح أيضًا أنك أكثر تعقلاً منه، وواضح أيضًا أنه لا يريد أن يفرط فيكِ بأية طريقة، ولهذا فأمام الاختيار بين البقاء معه أو العودة إلى الحرب والدمار؛ سيكون الحل الأول هو الأقل مرارة؛ خاصة لصالح الأبناء، الذين يمكنهم أن يعيشوا حياة يومية عادية , حاولي أن تعيشي حياة مسلية مع أبنائك وتتجاهلي وجوده، أو تسحبيه إلى عالمكم بدلاً من أن تحاسبيه، أعلم أن ذلك ليس سهلاً، ولكن لديّ تجارب من نساء نجحن في هذا الاختيار، ومع الزمن لحق بهن الأزواج متراجعين وتائبين! .

omantoday

إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة
 عمان اليوم - فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي

GMT 22:47 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 عمان اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 18:37 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد استعداده للتواصل مجددًا مع زعيم كوريا
 عمان اليوم - ترامب يؤكد استعداده للتواصل مجددًا مع زعيم كوريا الشمالية وسط تحديات دبلوماسية

GMT 20:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 عمان اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 14:45 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

السخرية من الزوجة علنًا وفي الأماكن العامة

GMT 11:41 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أهمية بناء شبكة علاقات قوية لتحقيق التفوق في

GMT 19:03 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

يعد التواصل بين الزوجين عامل أساسي في نجاح

GMT 12:27 2024 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

مشاكل أسرية وحلول لتعزيز الاستقرار العائلي
 عمان اليوم -

GMT 19:52 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 عمان اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 18:50 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أوبرا وينفري تكشف أسرار رحلتها للتخلص من الوزن
 عمان اليوم - أوبرا وينفري تكشف أسرار رحلتها للتخلص من الوزن الزائد وتجربتها مع الحميات والأدوية

GMT 19:48 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 عمان اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 18:22 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 عمان اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 17:06 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 عمان اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 23:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

خالد النبوي يكشف لأول مرة رغبته في الابتعاد
 عمان اليوم - خالد النبوي يكشف لأول مرة رغبته في الابتعاد عن التمثيل والسفر خارج مصر

GMT 22:38 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 18:22 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 19:10 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أبل ستستخدم تقنية OLED فى جميع هواتف آيفون بحلول عام 2025

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab