قراءة في قرار اللجنة التحضيرية

قراءة في قرار اللجنة التحضيرية

قراءة في قرار اللجنة التحضيرية

 عمان اليوم -

قراءة في قرار اللجنة التحضيرية

بقلم - عبد اللطيف المتوكل

1/ رفض لائحة محمد بودريقة والسبب عدم تضمنها للأسماء الشخصية والعائلية لأعضاء لائحته.  

سؤال :

 هل هي لائحة أشباح؟ أم ترشح فردي  

 2/ إشعا ر السيد محمد بودريقة بمدَّها بما يفيد تبليغ إدارة نادي الرجاء الرياضي بطلب الترشيح لمنصب رئيس النادي في الآجال المنصوص عليها قانونيًا.  

سؤال :

في حالة عدم إثبات ذلك أي عدم تقديم المرشح لطلب رسمي للنادي ، فهل يعني هدا رفض الترشيح لعدم قانونيته.  

3/

وأخيرًا تعلن اللجنة أنها ستعمل على تسليم الملف الكامل .  .. للسيد م.  بودريقة  إلى لجنة الأخلاقيات والحكامة التابعة للجامعة...  

سؤال :

هل اللجنة التحضيرية للجمع العام في نزاع.  لأننا نعلم أن لجنة النزاعات في الجامعة هذا هو دورها.  أما لجنة الحكامة فدورها استشاري أي يلجأ لها المكتب المديري للجامعة فقط كاستشارة ولرفع توصيات ولهذا سميت لجنة الحكامة.  

والصحيح أن لجنة الأنظمة هي المسؤولة على مراقبة تنفيذ قوانين الجامعة.  

خلاصة: اللجنة التحضيرية جاهلة للقوانين خاصة قانون 30/09 والنظام الأساسي النموذجي للجمعيات الصادر عن وزير الشبيبة والرياضة في إبريل 2016.

مع الإشارة إلى أن هناك تقصيرًا في إصدار النصوص المنظمة لقانون التربية البدنية والرياضة 30/09 .

وبلاغ اللجنة التحضيرية في شقه الثاني المتعلق بوجوب أن يمد المرشح م. ب اللجنة بما يفيد وضعه لطلب ترشحه لإدارة النادي ، بدوره يدفعنا لسؤال مهم إذا كان المرشح الرئاسي ملزمًا بوضع طلب ترشيحه لإدارة النادي فما دخل هده اللجنة ؟ وهل هي مخوّلة قانونًا ومن إدارة النادي في البت في طلبات الترشيح للرئاسة.  

زد على هذا أن المواد القانونية لا تتحدث عن حالة الرجاء ولا كيفية التعامل مع مثل هكذا حالات أي إعلان المنخرطين عن عقد جمع عام استثنائي دون الرئيس أي دعوتهم بثلثي الأعضاء فما هي الطرق والمساطر القانونية التي يجب على هؤلاء سلوكها.  

أضف أن الفقرة الأولى في حال ثبوت عدم وجود لائحة مقدمة أي تقدم الشخص فرديًا والمفروض قانونًا أن تكون هناك لائحة فمعناه رفض الترشح لعدم استيفائه الشرط القانوني.  

وباعتبار أن السيد م. ب مرشح وحيد فقد رُفض ولا داعي لعقد الجمع العام الاستثنائي في 28 فبراير.

زد على هذا أن المادة 18 من القانون الأساسي للنادي تمنح 72 ساعة لإعادة اللائحة إذا ما تم الطعن في أحد الأعضاء أو مجموعة أعضاء فيشعر وكيل اللائحة بهذا ويمهل 72 ساعة لوضع لائحة جديدة.  

والحالة تلك حسب البلاغ تتنافى مع ما جاء فيه حيث طعنت في لائحة شبح أو ترشح فردي وهذا ضد المادة 18 التي تستوجب شرطًا وهو الترشح عبر اللائحة.  

ارحمونا.  فإما أنتم تلعبون بما لا تفهمون أو أنكم جاهلون لما أنيط بكم

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قراءة في قرار اللجنة التحضيرية قراءة في قرار اللجنة التحضيرية



GMT 11:12 2018 الأربعاء ,04 تموز / يوليو

اكتشفنا..قبل توديع روسيا

GMT 11:26 2018 الأحد ,06 أيار / مايو

هل هذا ما يحدث اليوم للنسر الرجاوي؟؟!!

GMT 09:49 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

مهزلة .. فضيحة

GMT 22:05 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

فرتوت ليس مذنبًا

GMT 04:36 2017 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

ماذا بعد عضوية المكتب التنفيذي للكاف؟

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:32 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج القوس

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 04:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab