نكتة أعتذر عنها

نكتة أعتذر عنها!

نكتة أعتذر عنها!

 عمان اليوم -

نكتة أعتذر عنها

بقلم : صلاح منتصر

لا شك أنها نكتة أن تقوم كلية طب جامعة بنها بتكريم شعبان عبد الرحيم؟! الخبر يقول إنه كان يزور مستشفى كلية طب بنها ويبدو أن مسئولى الكلية تصوروا أنها كليتهم الخاصة وفرحوا لرؤية الفنان الذى ضحك على مصر بجملة موسيقية «هيييييه» وتحويل قماش التنجيد إلى جاكتات ارتدى واحدة منها بلونها البمبى وهو واقف وسطهم . ولأننى أعتبرها نكتة بايخة فإننى أعتذر عنها لكل القيم التى تعلمناها، وأترك باقى المساحة لأفكار القراء خوفا من كلام أعاقب عليه!
  
أين التقويم القبطي: من محمد التطري: منذ بدأت الصحف فى مصر كانت تحرص على نشر تاريخ اليوم والسنة حسب التقويم الميلادى والهجرى وأيضا القبطى الذى لاحظت اختفاءه رغم أهميته فى متابعة الأحوال الجوية واحتياجات الزراعة. رجاء إبلاغ رؤساء التحرير بإضافة هذا التقويم ولو فى النشرة الإلكترونية.

أرباح المستشفيات ـ من فؤاد بدر: حسب الأرقام المعلنة حققت شركة مستشفى كليوباترا أرباحا 90 مليونا بزيادة 168% على العام السابق. ولا مانع بالطبع من المكسب ولكن بالنسبة للمستشفيات فهى تعمل فى مجال إنسانى يقتضى أن يكون المكسب بنسبة معقولة لأنه على حساب محتاجين ومرضى أساس التعامل معهم الرحمة.

آخر ابتكارات الدروس الخصوصية ـ من محمد الحضرى بالإسكندرية: أحد محترفى الدروس الخصوصية مقيم فى امريكا وقبل السنة الدراسية يحضر للاسكندرية للاتفاق مع طلبتها على ايداع عدة آلاف من الجنيهات أسبوعيا فى حسابه باحد البنوك وإرسال صورة ايصال الايداع على حسابه بالنت ليخطرهم بمواعيد دروسه فيفتح لهم الخط لبدء الشرح والمناقشة.

الساعة البترولية: من المهندس هانى أحمد صيام بقطاع البترول سابقا: أقترح تعليق ساعة بترولية على واجهات مبانى وزارة البترول وهيئة البترول والقابضة للغاز والقابضة للكيماويات تسجل على شاشات كبيرة عدد الاتفاقيات الموقعة، وعدد الاكتشافات، وحجم الإنتاج، وحجم الاحتياطى، ذلك أن إنجازات البترول أصبحت تمثل بوابة الأمل الواسعة التى من حق العاملين فيها متابعة إنجازاتهم يوما بيوم.

omantoday

GMT 06:26 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

صوت «المشتركة» في ميزان إسرائيل الثالثة

GMT 06:21 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

إضراب المعلمين وسياسة تقطيع الوقت لمصلحة من ؟

GMT 06:18 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

خمسة دروس أردنية من الانتخابات التونسية

GMT 06:15 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

البعد الطائفي في استهداف المصافي السعودية

GMT 06:12 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

وادي السيليكون في صعدة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نكتة أعتذر عنها نكتة أعتذر عنها



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 21:26 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 19:24 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab