اغتيال مدينة زايد

اغتيال مدينة زايد

اغتيال مدينة زايد

 عمان اليوم -

اغتيال مدينة زايد

بقلم : صلاح منتصر

تحت هذا العنوان تقول رسالة محمد حنه: أنقذوا مدينة الشيخ زايد تلك المدينة النموذجية الهادئة بأبنيتها التى لا تتعدى الطوابق الخمسة وقد أصبحت على طريق الانحدار لمستوى المناطق العشوائية. فقد فوجئ السكان بموجة من الإعلانات التجارية عن شركة اتفقت مع هيئة المجتمعات العمرانية على اغتيال المدينة بإقامة أبراج تصل إلى عشرين طابقاً تتضمن أنشطة تجارية وترفيهية وسياحية ومنح، حديقة زايد المركزية التى أقيمت لتكون رئة للسكان، للمستثمر ليقيم أبراجه حولها والتحكم فى دخول أهل المدينة لها برسوم يحددها بمعرفته! إن مايحدث بداية لفتح المجال للارتفاعات العشوائية وتحويل مدينه الشيخ زايد إلى صورة أخرى من مدينة نصر أو المهندسين بالإضافة إلى الضغوط المتوقعة على المرافق غير المؤهلة لذلك! رسالة إلى رئيس الوزراء للتدخل .
  
رسوم العمرة ـ من الحاجة حنان عوض: عيب جدا أن يصدر الحكم بإلغاء الرسوم المجحفة على الذين يكررون أداء العمرة، وبدلا من احترام الحكم وتطبيقه فورا يبدو الحديث عن تأجيل التنفيذ وإعلان غرفة السياحة تطبيق هذا القرار من الموسم المقبل. مطلوب تدخل وزيرة السياحة .

أسلاك عارية ـ من د. شريف صبحى فام: قررت التهور وممارسة رياضة المشى من الزمالك حيث أسكن إلى المهندسين حيث أعمل. واستوجب ذلك عبور كوبرى 15 مايو الذى لاحظت بعد أن قطعته سيرا خروج أسلاك الكهرباء من جميع أعمدة الانارة المثبتة عليها الإعلانات مما يعرض المشاة للخطر، وهو نفس الوضع لأعمدة شارع جامعة الدول العربية وشوارع الجيزة مما يؤكد إهمال واستهتار العمال الذين يتولون تركيب الإعلانات، وعندى صور بذلك

وأنهى برسالة تأخرت فى نشرها من اللواء خالد فوزى مساعد وزير الداخلية لقطاع الإعلام ردا على نقد كتبته عن انتشار الباعة الجائلين أعلى كوبرى أكتوبر مما يؤثر بالسلب على الحركة المرورية، ويكشف الرد عن الحملات الأمنية التى قامت بها مديرية أمن القاهرة لضبط كل مايشكل مخالفة وبما يحقق سهولة الحركة المرورية مما يستحق الشكر والتقدير.

omantoday

GMT 06:26 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

صوت «المشتركة» في ميزان إسرائيل الثالثة

GMT 06:21 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

إضراب المعلمين وسياسة تقطيع الوقت لمصلحة من ؟

GMT 06:18 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

خمسة دروس أردنية من الانتخابات التونسية

GMT 06:15 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

البعد الطائفي في استهداف المصافي السعودية

GMT 06:12 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

وادي السيليكون في صعدة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اغتيال مدينة زايد اغتيال مدينة زايد



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 21:26 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 19:24 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab