مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 عمان اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم : مشعل السديري

عرفت من مصدر وثائقي مؤكد أن معدل البطالة في غزة قبل السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كان أقل من نظيره في الضفة الغربية، وكذلك في الأردن ومصر، وفي بداية العام الفائت نما اقتصاد غزة بنسبة (4 في المائة)، بينما ظل اقتصاد الضفة الغربية يراوح مكانه.

وبفضل التبرعات السخية التي قدمتها وكالة الأمم المتحدة للفلسطينيين (أونروا) والاتحاد الأوروبي وقطر والسلطة الفلسطينية، والدخل المعاد لنحو 100000 من سكان غزة العاملين بالخارج، بينهم 25000 يعملون داخل إسرائيل والإيرادات الجمركية من الحكومات الإسرائيلية، أصبح دخل الفرد في غزة أعلى من المتوسط لأبناء معظم الدول الأعضاء في الجامعة العربية، ويوجد في غزة 35 مستشفى و1657 سريراً، وهو رقم أعلى من نظيره في مصر والأردن.

وبفضل المساعدات الدولية والتبرعات المقدمة من الأثرياء الفلسطينية في أوروبا والأميركتين، احتلت غزة مرتبة متقدمة حتى على الجمهورية الإسلامية في إيران، من حيث النسبة المخصصة للصحة والتعليم للفرد من الناتج المحلي الإجمالي في الوقت نفسه.

**

تتعرض مدرسة ثانوية في (كوشيلا فالي) بولاية كاليفورنيا لانتقادات بسبب (تميمة) فريقها الرياضي وهي عبارة عن شخصية كرتونية لعربي يرتدي العقال، ويطلق على الفريق التابع للمدرسة اسم (فريق العرب)، وذلك منذ عام 1929 من القرن الماضي حتى الآن.

ويقول بعض أعضاء فريق المدرسة إن (التميمة) وهي شعار لفريقها منذ فترة العشرينات بالقرن الماضي ليست سوى تخليد للعلاقات العربية المتجذرة بالمنطقة التي تعتمد زراعتها على التمور، والتي استوردنا منها للمرة الأولى وهي: الجزائر والعراق والجزيرة العربية، ويضم متحف (كوشيلا فالي) معرضاً يصور علاقة الشرق الأوسط بالمنطقة، التي تسهم بنحو 95 في المائة من إنتاج الولايات المتحدة من التمور، وينظم هناك سباق سنوي للجمال والخيول ومعرض للتمور يجري خلاله تتويج (شهرزاد) ملكة جمال أمريكا والعرب، وقال ريتش رامريز: «التميمة للتقدير وليس للذم لنقول شكراً للشرق الأوسط وكل الدول التي اشترينا منها التمور وأصبحت صناعة تدر علينا الملايين».

**

ذكر تقرير لمحطة BBC البريطانية، أن (35) صياداً في جنوب اليمن عثروا على حوت ضخم ميت يطفو فوق سطح البحر، ويضم في جوفه كنزاً يتكفل بانتشالهم من الفقر، وقد عثروا بداخله على عنبر يقدر بقيمة 1.5 مليون دولار – ورقصوا رقصة (الكاسر) الجماعية حتى طلوع الفجر.

 

omantoday

GMT 19:41 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مجالس المستقبل (1)

GMT 19:20 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

البحث عن مقبرة المهندس إيمحوتب

GMT 15:41 2024 الأحد ,14 تموز / يوليو

موسم انتخابى كثيف!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 20:41 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 17:31 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يولد بعض الجدل مع أحد الزملاء أو أحد المقربين

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 06:18 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أحدث سعيدة خلال هذا الشهر

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab