الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا

 عمان اليوم -

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا

الكاتب جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن-عمان اليوم

- اسرائيل تغذي اللاساميّة حول العالم ثم تستعملها لقتل الفسطينيين


- إذا نصحك "خبير" اقتصادي كيف سيكون شكل السوق في المستقبل إعمل عكس نصائحه تربح


- الوزراء في حكومة عربية يهزون رأسهم موافقين مثل العصفور في ساعة حائط سويسرية


- الحرية في بلادهم حرية الكلام حرية المعتقد حرية الفكر. في بلادنا هي حرية الحكومة في قمع المواطنين


- ممارسة الديمقراطية دليل على أنها ليست أفضل نظام للحكم. الديمقراطية تعني حكم الغالبية، والغالبية في كل بلد جاهلة


- في الغرب يثورون على الحكومة إذا لم تعمل ما يريد الشعب. في بلادنا يثورون على الحكومة مع أنها في حياتها لم تعمل شيئاً


- التلفزيون لا يجعل الناس حمقى. الذين يقولون هذا ولدوا حمقى


- لو كان بعض الناس على التلفزيون لأغلقته


- أقضي وقت عملي وفراغي في متابعة الأخبار، ومع نهاية اليوم أجد أنني متأخر أسبوعاً عن معرفة آخر الأخبار


- كنت صغيراً أفاخر بذاكرتي القوية. اليوم أتابع الأخبار وأتمنى لو أنني خرفت مبكراً


- جيلي شهد خسارة العرب حروبهم. بعد الربيع العربي خسرنا من دون حرب


- أريد أن أعرف من عيّن الولايات المتحدة شرطياً للعالم والشرطة الاميركية عندها الرقم القياسي في قتل مواطنين غير مسلحين


- قرأت أن الزواج مثل الشرق الأوسط. لا حلّ


- عندما كنت صغيراً كان أي شيء يسرني يراه الكبار عيباً أو حراماً


- أنصح كل إنسان أن يقول الحقيقة. لا أحد سيصدقه


- كنت متفائلاً قبل الإقامة في لندن حيث بقيت متفائلاً ولكن مع حمل شمسية إذا خرجت من البيت


- قرأت: إنت متفائل إذا استعملت قلم حبر في حل الكلمات المتقاطعة


- عدت الى لبنان. وقفت في وادي قنوبين وهتفت: أخيراً عدت. قال الصدى: إرجع مطرح ما كنت


- لبنان أصبح جمهورية موز ولكن من دون موز


- أراد أن يهديها نفسه. رفضت هدايا مستعملة


- سألته: هل تحب الحسناء أو الذكية؟ قال: لا هذه ولا تلك. أحبك أنت


- هل يلاحظ المتزوجون أن شهر العسل يتبعه عمر من البصل؟


- زوجتي عندها حزام أسود في الكاراتيه. زوجتي عندها حزام أسود في التسوق

omantoday

GMT 01:51 2023 الثلاثاء ,05 أيلول / سبتمبر

الذكاء الاصطناعي بين التسيير والتخيير

GMT 02:58 2023 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

الأيام الصعبة

GMT 02:52 2023 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

«بحب السيما» وبحب جورج إسحاق

GMT 02:51 2023 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

فرق توقيت

GMT 02:49 2023 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

السعودية الجديدة... الإثارة متواصلة ومستمرة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا الحرية والديمقراطية في بلادهم وفي بلادنا



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 20:41 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 17:31 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يولد بعض الجدل مع أحد الزملاء أو أحد المقربين

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 06:18 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أحدث سعيدة خلال هذا الشهر

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab