نكات بريطانية واميركية

نكات بريطانية واميركية

نكات بريطانية واميركية

 عمان اليوم -

نكات بريطانية واميركية

بقلم : جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن-عمان اليوم


- في سنة ١٩٥٦ كان في لوس انجليس أكثر من مليوني مواطن. الآن هناك ثلاثة ملايين. مليون مواطن في المدينة يعملون في مسلسلات تلفزيونية


- قيل عن اكسفورد إنها بلد القضايا الغريبة والأسماء غير المعروفة والولاءات غير المحددة


- سكان مانشستر يعيشون بين العمل وأعمدة سباق الخيل في الجرائد ويذهبون لسماع الموسيقى في شوارع يرتادها الحشاشون


- لا تسأل انكليزياً إذا كان من يوركشير. إذا كان منها يقول لك قبل أن تسأله. إذا لم يكن منها لماذا تهينه بالسؤال هل هو من يوركشير


- قال بوريس جونسون إن إنكلترا مليئة بالمخدرات والسمنة ونواب حزب العمال


- نيويورك مدينة غريبة جداً. غالبية الناس فيها من الغرباء وقلة فيها من الاميركيين


- لا أدري ماذا سيحل بلندن، البنايات عالية لكن الناس متواضعون


- قال أحدهم: لو كنت أملك جهنم وتكساس، لأجّرت تكساس وسكنت في جهنم


- قال وزير اميركي إن عنده كل أنواع البشر، قال إن موظفي مكتبه واحد أسود وإمرأة واثنين من اليهود ومُقعد


- قال أسود إن البيض يسألونه هل هناك شيء حسن فينا. ردّ أنهم يجيدون التزلج على الثلج


- قال ألماني عن كتاب هتلر "كفاحي" إن فيه ١٤٠ ألف كلمة ضد روح اللغة الألمانية


- قال أحدهم: من كل أصدقائي أنا أصوت لحزب العمال، إلا أن الخادم في بيتنا يصوت للمحافظين


- التربية الحسنة هي أن نخفي ما نعرف عن أنفسنا وأن نظهر ما نعرف عن الناس الآخرين


- الأرستقراطية في بلد ديمقراطي مثل طير قطع رأسه. هو يستطيع أن يمشي قليلاً إلا أنه ميت


- بما انني ليبرالي فأنا مستعد أن أعمل أي شيء يساعد الطبقة العاملة باستثناء أن أعيش معها


- قال لورد إنه لم يكن يعرف أن جلد الطبقة العاملة أبيض


- الحاكم الذي يرث الحكم عن أبيه مثل ولد يرث الطب عن أبيه أو ولد يرث العلوم عن أبيه


- كره الأرستقراط الإنكليز للعمل هو أحسن شيء فيهم


- قالت دوروثي باركر إن الجمال يصل فقط الى جلد المرأة أما القبح فيصل الى العظم


- هنري الثامن وصل الى السفالة بقدر ما تسمح به النفس البشرية


- قال الملك جورج الخامس إن أباه كان يخاف من أمه، وزاد أنه يخاف من أبيه، ويريد من أبنائه أن يخافوا منه


- قال الأمير فيليب عن الأميرة ديانا إنها قنبلة يدوية قد تنفجر في أي لحظة وتترك وراءها عشاقها من دون أرجل

 

omantoday

GMT 19:41 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مجالس المستقبل (1)

GMT 19:20 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

البحث عن مقبرة المهندس إيمحوتب

GMT 15:41 2024 الأحد ,14 تموز / يوليو

موسم انتخابى كثيف!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نكات بريطانية واميركية نكات بريطانية واميركية



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 20:41 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 17:31 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يولد بعض الجدل مع أحد الزملاء أو أحد المقربين

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 06:18 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أحدث سعيدة خلال هذا الشهر

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab