أين الفريق الاولمبي السوري وأخبار اخرى

أين الفريق الاولمبي السوري وأخبار اخرى

أين الفريق الاولمبي السوري وأخبار اخرى

 عمان اليوم -

أين الفريق الاولمبي السوري وأخبار اخرى

جهاد الخازن

لم يبقَ في سورية فريق رياضي للمشاركة في الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو السنة المقبلة. كل الذين يستطيعون الركض أو القفز أو السباحة فرّوا من بلادهم.

أكتب اليوم تعليقات على أمور الحياة الدنيا، بعضها مني وأكثرها ترجمته عن الإنكليزية، فلعل القارئ يبتسم في زمن العبوس.

في موسم الصيد (أنا ذاهب إلى هنغاريا ككل سنة) نقتل طيوراً، ولكن في موسم السياحة ممنوع أن نقتل السياح.

هل قتل الوقت يعجّل بوصول الأبدية؟ وإذا وفّرت الوقت ماذا أفعل به؟

مع سوء الأخبار العربية كل يوم أسمع أننا أصبحنا نتوقع غير المتوقع. ولكن، إذا حصل غير المتوقع فمعنى ذلك أننا توقعناه.

رقم الهاتف الخطأ لا يمكن أن تجده مشغولاً.

كيف يعرف الجاسوس عندما يُفرغ قلمه من الحبر السرّي اللامرئي؟

نعرف سرعة الضوء، ولكن لم أسمع بعد أن العلماء يعرفون سرعة الظلام.

يقولون بالإنكليزية أن الذي يقلق يعدّ الغنم حتى يغلبه النوم، ولكن ماذا يعدّ الخروف إذا قلق وهو يريد أن ينام؟

لماذا يعقمون الإبرة قبل إعدام مجرم بحقنه بالسمّ الذي تحمله؟

لماذا السراويل بالجمع والصدرية بالمفرد؟

محامي التفليسة هل يتوقع فعلاً أن يتلقى أجره وموكله مفلس؟

لماذا تُغسَل منشفة الحمام، ونحن ننشف بها الأيدي بعد أن تُغسَل بالصابون والماء وتصبح نظيفة؟

هل لاحظ القارئ أن البيتزا تصل إلى البيت بأسرع مما تصل سيارة الإسعاف إذا وقع حادث؟

الجمال ينبع من الداخل، من داخل زجاجات مستحضرات التجميل.

لاحظت في مباريات كرة القدم أن الخاسر يعزي نفسه بالقول إنها مجرد لعبة. لم أسمع يوماً رابحاً يقول إنها مجرد لعبة.

نحن موجودون لمساعدة الآخرين. هكذا علمنا أهلنا. هل يحق لي أن أسأل لماذا الآخرون موجودون؟

ربما لاحظ كل قارئ يقود سيارته بنفسه أن محطات البنزين تغلق المرحاض. هل هم يخشون أن يأتي واحد وينظف هذه المراحيض القذرة دائماً؟

الرجل لا يتعلم الشتم إلا بعد أن يتعلم السواقة.

كم سيصبح عمق البحر من دون إسفنج لمصّ الماء؟

الفقر مشكلة مستعصية، وأقترح حلاً لها أن يأكل الجياع المشردين.

أخيراً، حضرت أفلام طرزان صغيراً، وأعدت حضورها كبيراً فلاحظت ما فاتني صغيراً وهو أن طرزان من دون لحية. هل هو أجرد؟ (أجرودي باللهجة اللبنانية). وإن لم يكن كذلك فمن يوفر له الشفرات «الجيليت» وصابون الحلاقة؟

omantoday

GMT 18:35 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 18:34 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 18:34 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 18:33 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 18:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 18:31 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

GMT 18:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

القراءة والكتابة أولاً

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أين الفريق الاولمبي السوري وأخبار اخرى أين الفريق الاولمبي السوري وأخبار اخرى



إطلالات ياسمين صبري وأسرار أناقتها التي تُلهم النساء في الوطن العربي

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:45 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي
 عمان اليوم - فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 20:08 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

تطوير أدوية مضادة للفيروسات باستخدام مستخلصات من الفطر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab