هل من نجاة

هل من نجاة؟

هل من نجاة؟

 عمان اليوم -

هل من نجاة

بقلم:أسامة غريب

اليائس أكثر هدوءا ممن يحدوه الأمل. الأمل من أهم أسباب الجلطات والأزمات القلبية والسكتات الدماغية.

- عندما تحدث مصيبة للفقراء فإنهم يواجهونها بالإنكار، وهذا الإنكار اصطلح على تسميته الرضا بالمكتوب.

- إذا كنت فى حالة حب فأنت لا تصلح للتحكيم فى مسابقة لاختيار أجمل فتاة.

- وطن المرء ليس مكان ولادته لكنه المكان الذى يكون فيه الكيلو كيلو وليس 800 جرام!.

- إن ما لا يقتلك قد يتركك مع عاهة مستديمة.

- الآلهة التى عبدها القدماء كانت لهم أسماء مثل فينوس وحورس وآمون واللات والعُزى. ترى لو كان لديهم إله يحمل اسم لواحظ.. هل كان يجد أتباعا؟.

- الشخص الذى يحج من مال مسروق لا يحق له أن يرجم الشيطان، وإذا فعل فإن هذا دليل على النذالة!.

- ما هو الرد الطبيعى لكلمة: بحبك؟. الرد الطبيعى هو: بحبك. لا أبدا.. الرد الطبيعى هو: حبّك بُرص!.

- إذا اعتزمت تأديب شخص بوابل من الصفعات والركلات لأجل أن ينصلح حاله فافعل هذا بعيدا عن أعين الناس لأن هذه هى الحسنة المخفية!.

- الخلاف فى الرأى يمكن حسمه باستخدام رذاذ الفلفل فى الوجه والعينين!.

- هناك دول ليس لها مستقبل لكن شعوبها خائفة بشدة على مستقبل ميسى وصلاح وإمبابى!.

- طوبى لمن دهسته الأيام فتظاهر بالسعادة حتى لا يعكر صفو السعداء!.

- إذا اعتزمت شرب بول الناقة، خذ أول قطفة والجمل لسه صاحى من النوم قبل ما يفرهد!.

- رجل الدين لا ينشغل بإيمانك من عدمه، إنما يهمه أن تتظاهر بالإيمان حتى يقبض مستحقاته!.

- إسداء النصيحة أسهل طريقة لتعالج نفسك المريضة على حساب شخص مأزوم!.

- إذا قارنا مسيلمة الكذاب ببعض الإعلاميين فإننا قد نحبه ونتعلق به!.

- سُئل أحد العارفين: هل من نجاة؟ فقال: نعم.. نجاة الصغيرة ونجاة على

 

omantoday

GMT 14:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 14:28 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... هذه الحقائق

GMT 14:27 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

في أنّنا بحاجة إلى أساطير مؤسِّسة جديدة لبلدان المشرق

GMT 14:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 14:25 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

التاريخ والفكر: سوريا بين تزويرين

GMT 14:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنجاز سوريا... بين الضروري والكافي

GMT 14:22 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا: لعبة تدوير الأوهام

GMT 14:21 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

عالية ممدوح

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل من نجاة هل من نجاة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 21:26 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 19:24 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab