نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 عمان اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

جمال عبد الناصر: افتتاح متحفى جمال عبد الناصر فى القاهرة و الإسكندرية حدث مهم و إنجاز طيب يستحق أن نحيى عليه وزير الثقافة الاستاذ حلمى النمنم ، بعد أن تأخر كثيرا. لقد تمتع عبد الناصر بشعبية طاغية لم يتمتع بها زعيم بعده، و تجاوزت تلك الشعبية مصر إلى الأمة العربية كلها من المحيط إلى الخليج، فضلا عن مكانته بين قادة العالم الثالث فى عصره. و مثلما كانت له مآثره الكثيرة، كانت له أيضا أخطاؤه الجسيمة. ولكن لا شك أن فى مقدمة صفاته الإيجابية بساطته وتقشفه فى حياته الشخصية، وبعده عن التكلف و مظاهر الأبهة و الفخامة، و هو الأمر الذى جعله يعيش كرئيس للجمهورية فى نفس المنزل الذى كان يقيم فيه عند قيامه بالثورة. ولذلك فإن متحف عبد الناصر يستمد قيمة و أهمية إضافية من تلك الزاوية.

> أكاديمية الفنون: على موقع جريدة الشروق(10/9) قرأت أن أعضاء مجلس إدارة معهد النقد الفنى بأكاديمية الفنون، و على رأسهم د. سامح صابرعميد المعهد، تقدموا باستقالة جماعية إلى عميدة الأكاديمية د. أحلام يونس ...بسبب عدد من المخالفات فى تنفيذ قرارات تخص أعضاء هيئة التدريس ...إلخ. الذى لفت نظرى هو أنه عندما سأل الصحفى ،الذى حصل على الخبر، د. وليد سيف و د. شاكر عبد الحميد عن سبب الاستقالة رفضا الحديث عن تلك الأسباب قائلين :هذه أمور تخص الأكاديمية، و لن نتحدث بخصوصها أبدا. إننى أحيى بشدة هذا السلوك الجامعى المتحضر، الذى افتقدناه فى بعض الأحيان، لأن القضايا الداخلية فى الجامعات لايصح أبدا أن تكون محلا لمناقشات صحفية عامة، ولذا فإننى متفائل بتجاوب د. أحلام مع هذا الموقف الذى يشرف الأكاديمية و يشرفها شخصيا.

> محمد رمضان: أعترف بأننى لم أعرف النجم الممثل محمد رمضان إلا عندما ثارت ضجة حول سيارتين فاخرتين للغاية اشتراهما، ثم سمعت عنه كلاما متفاوتا للغاية بين من يرفضونه، ومن يقبلونه، ولكنى للأمانة عندما شاهدته فى حوار أخيرا مع لميس الحديدى أعجبت بحديثه المنضبط وثقته بنفسه واحترامه لمن سبقوه من النجوم، و تأكيده - و معه حق- أن النجاح ليس مصادفة أبدا، و دفعنى هذا بصراحة لأن أبحث عن أعماله لأشاهدها، بعد أن شاهدت سيارتيه!

omantoday

GMT 07:05 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 09:38 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

عيد العمل!

GMT 00:03 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ضد الفيتو الأمريكى!

GMT 00:00 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:56 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج السرطان

GMT 17:07 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:54 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحوت

GMT 21:12 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 05:12 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزلك الثامن يدفعك لتحقق مكاسب وفوائد

GMT 04:25 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab