ادعوا لجمال الغيطانى

ادعوا لجمال الغيطانى

ادعوا لجمال الغيطانى

 عمان اليوم -

ادعوا لجمال الغيطانى

صلاح منتصر

 1- من المفارقات أن يخرج كتاب جمال الغيطانى «يوميات القلب المفتوح» الذى يسجل صورة كاملة للايام التى عاشها فى كليفلاند بالولايات المتحدة تحت مشارط الجراحين فى عملية قلب مفتوح.. يصدر الكتاب تقريبا فى نفس اليوم الذى نقل فيه إلى مستشفى الجلاء العسكرى للعلاج من أزمة قلبية مفاجئة.. ولم تستطع السيدة ماجدة الجندى الكاتبة بالأهرام ورفيقة جمال 43 سنة أن تخفى الحالة التى عليها جمال، فقد أثرت الأزمة القلبية على مخ الكاتب الكبير وجعلته يدخل منذ أيام فى غيبوبة.. ادعوا له فالموقف حتى وإن بدا أكبر من قدرات الطب فهناك الرجاء فى الشافى الأكبر وقدرته وإرادته.

2- آن الوقت لأن يتحمل الإرهاب تكاليف الاضرار والتعويضات الناتجة عن عمليات الشر التى يرتكبها، فلا يعقل أن يتحمل الشعب من قوته وتعليمه وصحته وخدماته علاج الأضرار التى تحدث من أى عملية إرهابية هدفها ترويع المواطنين وعرقلة عجلة النمو وهو ما فشلوا فيه، وأيضا تحميل الميزانية خسائر العمليات، وهو ما حققوه ويجب أن يتحملوا هم الثمن.. ولا يستطيع مكابر نفى أن الإخوان هم الذين وراء هذه العمليات، وبالتالى يجب قصاصا تحميلهم من خلال ثرواتهم المحجور عليها كل التعويضات دون أن يقول واحد «اشمعنى» لأن الرد ببساطة: واشمعنى هذا الضابط أو الجندى أو المواطن الذى يدفع حياته أو يصاب أو تدمر العبوات الناسفة ممتلكاته ؟!

3- بالمناسبة فى رسالة من القارئ على عبد الجواد مصر الجديدة أن كلمة «إخوان» ذكرت فى القرآن الكريم فى موضعين فقط هما «إخوان الشياطين» و«إخوان لوط» أما عند الحديث عن المؤمنين استخدم القرآن كلمة «إخوة» وليس إخوان فقال الحق «إنما المؤمنون إخوة».

4- النتيجة المؤكدة لأزمة لاعب أصبحت شهرته فجأة تفوق شهرة ميسى أو رونالدو، والله أعلم كيف ستؤثر فيه هذه الشهرة الضخمة ـ سلبيا أو إيجابيا، هى استمرار مباريات الكرة بدون جمهور بعد أن سمعنا تهديدات استخدام هذه الجماهير فى حرب الشيخ !

omantoday

GMT 18:37 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

عند الصباح

GMT 18:32 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هل مسلحو سوريا سلفيون؟

GMT 18:31 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أزمة الغرب الخانقة تحيي استثماراته في الشرق الأوسط!

GMT 18:29 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

القرضاوي... خطر العبور في الزحام!

GMT 18:28 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مخاطر الهزل في توقيت لبناني مصيري

GMT 18:27 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

لعنة الملكة كليوباترا

GMT 18:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

الحرب على غزة وخطة اليوم التالي

GMT 18:25 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

نحن نريد «سايكس ــ بيكو»

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ادعوا لجمال الغيطانى ادعوا لجمال الغيطانى



أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المجلس الأعلى للقضاء العماني يعقد اجتماعه الأول لعام 2025
 عمان اليوم - المجلس الأعلى للقضاء العماني يعقد اجتماعه الأول لعام 2025

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab